الصفحه ٢٧٥ : الله عليه وآله وسلم) : «لولا أنّ الذنب خير
من العُجب ما خلا الله بين عبده المؤمن وبين ذنب أبداً
الصفحه ٧١ :
: التقسيم ، نحو قول أميرالمؤمنين (عليه
السلام) : «وإنّه
لابُدَّ للناس من أمير
__________________
١ ـ روي
الصفحه ١١ : لعباً منّي وذُوالشيب يلعَبُ؟ (٢)
والأخفش يقيس ذلك في الاختيار عند أمن
اللبس ، وحمل عليه قوله
الصفحه ١٢ :
(مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا)
(يس /٥٢).
الثالث
: أنها تدخل على الإثبات كما تقدّم ، وعلى
النفي
الصفحه ٢٧٩ :
، إيذاناً بأن السبعة عدد تام ، وأن ما بعدها عددٌ مستأنف وجعلوا من ذلك : (سَيَقُولُونَ ثَلاثةٌ رابِعُهُمْ
الصفحه ٢٢٢ :
أو ماض مثبت أو منفي
بـ «ما» ، والغالب على المثبت دخول اللام عليه ، نحو قول النبي (صلى الله عليه
الصفحه ١٨٣ : : (ثُمَّ ليَقْضُوا)
(الحج/٢٩) ، في قراءة الكوفيين وقالون والبزي ، وفي ذلك ردّ على من قال : إنه خاص
بالشعر
الصفحه ٢٧٣ : عِنْدَنا زُلفى)
(سبأ /٣٧) والعطف حينئذ من عطف الجمل عند بعضهم على إضمار العامل ، والمشهور أنه
من عطف
الصفحه ٨٣ : المزال
عنه بنفسه ، وإلى المزيل بالباء ، فالأصل : امسحوا رؤوسكم بالماء.
الثاني
عشر : القسم ، وهو أصل
الصفحه ٢٤٥ : رأيته من الزمان الذي هو
يومان ، بناء على أن «مُنذُ» مركبة من كلمتين : «مِن» و «ذُو» الطائية.
الثالثة
الصفحه ٣٤ :
شواهد المغني : ١ / ٢١٣.
٣ ـ ذهب جماعة من
النحويين إلى أن الثاني والثالث والرابع من أوجه ألا مركبة من
الصفحه ٥٩ : له رُمْحاً طويلاً وألَّةً
كأن قَبَس يُعْلى بِها حينَ تُشرَعُ (٢)
في رواية من
الصفحه ١٣٨ : (عليه السلام) : «فإن كان لابد من العصبية فليكن تعصّبكم
لمكارم الخصال» (١)
ونحو : «إنْ قام زيد فوالله
الصفحه ١٠٥ : ، وأن ما بعدها على إضمار عامل.
الثالث
من أوجه «حتّى» : أن تكون حرف ابتداء ، أي : حرفاً تبتدأ بعده
الصفحه ٣٢ : .
والصواب
: أنّ كلاًّ من الرفع والنصب محتمل لوقوع
الثلاث ولوقوع الواحدة ، أمّا الرفع فلأنّ «أل» في الطلاق