الصفحه ٥ :
المغني ما هو المهم
من المسائل.
وهذه النواقص هي التي دعتنا إلى تلخيص
الكتاب. وقد بذلت اللجنة
الصفحه ١٠٣ : : (لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عاكِفِينَ حَتّى
يَرْجعَ إلَينا مُوسى)
(طه / ٩١) وإن كان بالنسبة إلى ما قبلها
الصفحه ٧٦ : )
اسم يأتي على خمسة أوجه :
الأول
: أن تكون للشرط ، نحو : (أيّاً ما تَدْ عُوا فَلَهُ الأسماء
الحُسنى
الصفحه ٢٢١ : صلّى الله عليه وآله : «لو أنّ ثوباً من ثياب أهل الجنّة اُلقي
إلى أهل الدنيا لم تحتمله أبصارهم
الصفحه ٧٠ : العلماء أو الزهاد».
ومنه قول الرسول (صلى الله عليه وآله
وسلم) : «اُغْدُ
عالماً أو متعلّماً أو مستمعاً
الصفحه ٢١٣ : بَعْدِهِ سَبْعَةُ أبْحُر
ما نَفِدتْ كَلِماتُ الله)
(لقمان/٢٧) وقول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في بنت
الصفحه ١٥٧ : الله عليه وآله وسلم) لعلي (عليه السلام) : «إنّ الشَّقي كلَّ
الشَّقي مَن عاداك وَأبْغَضَك»
(٣).
الثاني
الصفحه ٦ : كتاب «شرح أبيات مغني اللبيب» في التعليقة.
٦ ـ ما أوردناه من كلمات أميرالمؤمنين
(عليه السلام) ، التي
الصفحه ١٣٠ : الله عليه
وآله وسلم) : «وأكرم
لديك نُزُلَه وشَرّف عندك مَنزلَته»
(٢).
وكسر فائها أكثر من ضمها وفتحها
الصفحه ٦٨ : ناقة حملتني إليك : «إنّ
وراكبَها» أي : نعم ولعن راكبها.
وعن المبرّد : أنه حمل على ذلك قراءة من
قرأ
الصفحه ٢٦٤ : لنا لأجراً)
(الشعراء/٤١) قال النبيّ صلّى الله عليه وآله : «نعم إنّ التوبة تغسل الحوبة»
(١) بعد قول رجل
الصفحه ١٤ : : (أَفَأَصْفاكُمْ
رَبُّكُمْ بِالْبَنينَ)
(الإسراء /٤٠).
ومنه
: قول فاطمة الزهراء (عليها السلام) في
الاحتجاج على
الصفحه ٢٤ : جوابها محذوف مدلول عليه بالجملة
بعدها ، تكلّف مِن غير ضرورة.
ومن ذلك «إذا» الّتي بعد القسم ، نحو
الصفحه ١٢٥ : : «فانظر» ثم ابتدأ
مستفهما فقال : بمن تثق؟
والثاني كقول النبي (صلى الله عليه وآله
وسلم) : «من حلف على
الصفحه ٣ : الهداة الميامين من آله الطاهرين.
أما بعد ، فإنّ كتاب «مغني اللبيب عن
كتب الأعاريب» لـ «جمال الدين بن