الصفحه ٢١٤ :
حجري
ما حلت لي إنها لابنة أخي من الرضاعة»
(١) وبيانه : أن كل شيء
امتنع ثبت نقيضه فإذا امتنع «ما
الصفحه ١٢٧ : : أمسك على نفسك ، واضمم
إلى نفسك.
(عن)
على ثلاثة أوجه :
أحدها
: أن تكون حرفاً جاراً وجميع ما ذكر
الصفحه ١٢٣ : في سرعته بجلمود
انحطّ من مكان ما عال ، لامن علو مخصوص.
(عَلّ) بلام مشددة
مفتوحة أو مكسورة
لغة في
الصفحه ٧٩ : » إذا
قبضتَ على شيء من جسمه أو على ما يحبسه من ثوب ونحوه ، ولو قلت : أمسكته ، احتمل
ذلك وأن تكون منعته
الصفحه ١٦٤ : ونعم» وحملوا عليه (كلاّ والقمر)
(المدثر/٣٢) ، فقالوا : معناه إي والقمر.
وقول أبي حاتم أوْلى من قولهما
الصفحه ٤٥ : فَلَنْ يُخلِفَ الله عَهْدَهُ أمْ تَقُولُونَ عَلَى الله ما لا
تَعْلَمُونَ)
(البقرة /٨٠).
قال الزمخشري
الصفحه ١٢٤ : الله عَلى ما هَداكُم)
(البقرة /١٨٥) أي : لهدايته إياكم.
الخامس
: الظرفية كـ «في» ، نحو : (وَدَخَلَ
الصفحه ١١٦ : ، و «رأيتُ سواك» بالنصب على
المفعولية و «ما جاءني أحد سواك» بالنصب والرفع وهو الأرجح ، وعند سيبويه والجمهور
الصفحه ١٧٥ :
كعصفٍ إنّما كان
لكفرهم وجرأتهم على البيت ، وقيل : متعلقة بمحذوف ، تقديره : إعجبوا.
ومنها : اللام
الصفحه ١٧٩ :
التاسع
عشر : التعجب المجرد عن القسم ، وتستعمل في
النداء كقولهم : «يا للماء» إذا تعجبوا من كثرته
الصفحه ١٣٤ : على أنه صفة لـ «القاعدون» ؛ لأنهم جنس ، وإما
على أنه استثناء واُبدل على حدّ (ما فَعَلُوهُ إلاّ
قَلِيلٌ
الصفحه ١٨٩ : : اللام للابتداء على أنّ «ما» استفهام
وتم الكلام عند «أبان» ثم ابتدأ : لمن أعلاج ، أي بتقدير : لهو من
الصفحه ٧٥ :
وحرف تفسير ، تقول : «عندي عسجد أى : ذهب»
وما بعدها عطف بيان على ما قبلها ، أو بدل ، لا عطف نسق
الصفحه ١٤٩ : .
وقيل في «كُنْ كما أنت» : إنّ المعنى
على ما أنت عليه ، وللنحويين في هذا المثال أعاريب
الصفحه ٢٣٧ :
وأما نحو : (إنَّ ما تَوعَدُونَ لآت)
(الأنعام/١٣٤) (وأنَّ ما يَدْعُونَ
مِنْ دُونِهِ هُوَ الباطِلُ