الصفحه ٥٢ : » يبنى الكلام معها من أول الأمر على ما جيء بها لأجله من شك وغيره ، ولذلك
وجب تكرارها في غير ندور ، و «أو
الصفحه ٧٤ : «بل» وإلى معنى الواو
، وأما بقية المعاني فمستفادة من غيرها ، ومن العجب أنهم ذكروا أن من معاني صيغة
الصفحه ١٠ : التنزيل نداء بغير «يا» ويقرّبه سلامته من دعوى
المجاز ، إذ لا يكون الاستفهام منه تعالى على حقيقته ، ومن
الصفحه ١١٨ :
الواو على «لا» واجب وذهب ثعلب إلى أنّ من استعمله على خلاف ذلك فهو مخطئ.
وذكر غيره أنّه قد يخفّف ، وقد
الصفحه ٢٤١ :
سقوطها في قراءة ابن مسعود. و «بعوضة» بدل. وقيل : «ما» اسم نكرة صفة لـ «مثلاً» أو
بدل منه ، و «بعوضة» عطف
الصفحه ٢٢٣ : ولولاه» خلافاً للمبرد ، قال النبيّ (صلى
الله عليه وآله وسلم) : «لولاك
يا علي ما عُرِف المؤمنون مِنْ بعدي
الصفحه ١٩٢ : معنى «مِن» الاستغراقية ، وقيل : لتركيبه مع «لا» تركيبَ خمسة عشر
، وبناؤه على ما ينصب به لو كان معرباً
الصفحه ٥٦ : اُهملت حملاً على اُختها «ما»
المصدرية.
الوجه
الثاني : أن تكون مخففة من الثقيلة فتقع بعد فعل
اليقين
الصفحه ٢٥٤ : وبـ «في» ولا
تجامعهن «من» ولكن لايظهر للمنع في المفعول المطلق وجه ، وقد خرّج عليه أبوالبقاء (ما
الصفحه ٢٣٠ :
: التعجب كقول أميرالمؤمنين (عليه السلام)
: «ما
أحسنَ تواضعَ الأغنياء للفقراء طلباً لما عندالله»
(٢) المعنى
الصفحه ١٧٨ :
طائفه اُخرى.
وحيث دخلت اللام على غير المقول له
فالتأويل على بعض ما ذكرناه ، نحو (قالَتْ
الصفحه ٣٣ :
ومالامرئ بعد الثلاث مقدّمُ
مسألة
أجاز الكوفيون وبعض البصريين وكثير من
المتأخرين ، نيابة «أل» عن
الصفحه ٤٢ : ؛
__________________
١ ـ الصحيفة السجادية
الجامعة : ٧٨٦.
٢ ـ المراد
بالاستفهام على حقيقته هنا ما يحتاج إلى جواب سواء كان حقيقياً
الصفحه ٢١١ : فعلتَ» أي : ما أسألك إلا فعلك.
(لن)
حرف نفي ونصب واستقبال كقول الرسول (صلى
الله عليه وآله وسلم) حين
الصفحه ٢٤٢ : بعد تقليل ، ويكون التقليل على معناه ، ويزعم
قوم أن «ما» هذه اسمٌ كما قدمناه في (مثلاً مّا بَعُوضَةً