الصفحه ١٠ : التنزيل نداء بغير «يا» ويقرّبه سلامته من دعوى
المجاز ، إذ لا يكون الاستفهام منه تعالى على حقيقته ، ومن
الصفحه ١٢ :
(مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا)
(يس /٥٢).
الثالث
: أنها تدخل على الإثبات كما تقدّم ، وعلى
النفي
الصفحه ١٣ :
علي بن الحسين
(عليهما السلام) :
٦ ـ أتحرقني بالناريا غاية المنى
فأين رجائي
الصفحه ٣١ : الألف واللام يدلّ
على الماهية بقيد حضورها في الذهن ، واسم الجنس النكرة يدل على مطلق الماهية ، لا
باعتبار
الصفحه ٦٣ :
وقول بعضهم : «نقلت حركة الهمزة إلى
النون ثم اُسقطت على القياس في التخفيف بالنقل ثم سكنت النون
الصفحه ٧١ : عمرو» ، وقال الكوفيون وأبو علي وأبوالفتح وابن برهان ، تأتي
للإضراب مطلقاً احتجاجاً (٣)
بقراءة أبي
الصفحه ٧٤ : هي للشك على زعمهم ، وإنما استفيد
معنى التقريب من إثبات اشتباه السلام بالتوديع؛ إذ حصول ذلك ـ مع تباعد
الصفحه ١٠٢ : كما
جاء في قول أميرالمؤمنين عليه السلام : «فكتبت إليك كتابي مستظهراً به إن أنا
بقيت لك أو فنيت
الصفحه ١٠٥ : ، ويحملون نحو : «جاء القومُ حتى أبوك ، ورأيتهم حتى أباك ، ومررت بهم حتى
أبيك» على أن «حتى» فيه ابتدائية
الصفحه ١٠٦ : : «أكلت السمكة حتى رأسها» فلك أن تخفض على معنى «إلى» وأن تنصب على معنى
الواو ، وأن ترفع على الابتدا
الصفحه ١٤٨ :
(قط)
على ثلاثة أوجه :
أحدها
: أن تكون ظرف زمان لاستغراق ما مضى ، وهذه
بفتح القاف وتشديد الطا
الصفحه ١٨٧ : أبي الأسود الدؤلي في رثاء
علي عليه السلام :
٢٠٢ ـ لقد علمت قريش حيث كانت
بأنك
الصفحه ٢٠٥ : التخفيف على الجملتين. وخفيفة
بأصل الوضع؛ فإن وليها كلامٌ فهي حرف ابتداء لمجرد إفادة الاستدراك ، وليست
الصفحه ٢١١ : : انقسموا
قسمين : فمنهم مقتصد ، وفي آية المضارع إن الجواب : «جاءتْهُ الْبُشْرى» على زيادة
الواو ، أو محذوف
الصفحه ٢١٤ : قام» ثبت «قام» وبالعكس ، وعلى هذا ، فيلزم على
هذا القول في الآية الاُولى ثبوتُ إيمانهم مع عدم نزول