الصفحه ٦٩ : الأين ـ وهو التعب ـ تقول : «النساء إنّ» أي : تعبن ، أو من «آن» بمعنى «قرب»
أو مسنداً لغير هن على أنه من
الصفحه ١٩٣ :
الثالث
: أن ارتفاع خبرها عند إفراد اسمها نحو
قول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «لاشرف أعلى من
الصفحه ٨٥ : الحديث النبوي : «كفى
بالمرء كَذِباً أن يُحَدِّثَ بِكُلّ ما سمع»
(١) وقوله (٢)
:
الثالث
: المبتدأ ، نحو
الصفحه ٢٣١ : » نصبٌ على التمييز عند
جماعة من المتأخرين منهم الزمخشري ، وظاهر كلام سيبويه أنها معرفة تامة كما مرّ
الصفحه ٥٤ :
«إنّ من السرف أن تأكل
كلّ ما اشتهيت» (١)
وخفض ، نحو : (وَأنْفِقُوا مِمّا
رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ
الصفحه ١٧٠ :
من غيرها ؛ فهي أقوى
على التجوز فيها بأن تعمل مضمرة.
(كيف)
ويقال فيها : «كي» كما مرّوهو اسم
الصفحه ٢٥٦ :
مسألة
مهما (ما يَوَدَّ الّذينَ
كَفَروُا مِنْ أهلِ الكِتابِ وَلا المُشْرِكينَ أنْ يُنزّلَ
الصفحه ٢٨٠ : وَهُوَ
خَيْرٌ لَكُمْ)
(البقرة /٢١٦) الآية (أوْ كَالّذي مَرّ
عَلى قَرْيَة وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها
الصفحه ٦٤ :
ولا صريفاً ولكن أنتُم الخزف
في رواية من نصب «ذهباً وصريفاً» فخرّج
على أنها نافية مؤكدة لـ «ما
الصفحه ٥٧ : معنى القول
كما مر ، ومنه : (وانطَلَقَ الْمَلأ
مِنْهُمْ أن امْشُوا)
(ص /٦) ؛ إذ ليس المراد بالانطلاق
الصفحه ٢٥٥ : » الداخلة على «قبل وبعد»
كقول النبي صلّى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : «أنت أخي ووصييّ وخليفتي من بعدي
الصفحه ٢٦٩ : )
(الإسراء/٤٠) ألا ترى أن الواقع أنه سبحانه لم يُصْفهم بذلك؟.
قلنا : إنما مرّ أنها للإنكار على مدّعي
ذلك
الصفحه ١٢٩ : اسماً بمعنى «جانب» وذلك يتعين
في ثلاثة مواضع :
أحدها
: أن يدخل عليها «منْ» وهو كثير كقول قطري
بن الفجا
الصفحه ١٦٨ : )
كي على ثلاثة أوجه :
أحدها
: أن تكون اسماً مختصراً من «كيف» كقوله (٢)
:
١٨١ ـ كي تَجنَحُونَ
الصفحه ٣١ : الألف واللام يدلّ
على الماهية بقيد حضورها في الذهن ، واسم الجنس النكرة يدل على مطلق الماهية ، لا
باعتبار