الصفحه ١٢٥ : يَعْتمِلْ
إنْ لَمْ يَجِدْ يوماً على مَنْ
يتّكلْ
أي : من يتكل عليه ، فحذف «عليه» وزاد
الصفحه ١٤٠ :
تنبّه فاعبدالله ، ثم
حذف «تنبّه» وقدم المنصوب على الفاء إصلاحاً للفظ كيلا تقع الفاء صدراً.
مسألة
الصفحه ١٤٦ :
للتوقع في الداخلة
على المضارع البتة ، وهذا هوالحق.
الثاني
: تقريب الماضي من الحال ، تقول : «قام
الصفحه ١٤٧ :
أي : ما هم عليه هو
أقلُّ معلوماته سبحانه ، وزعم بعضهم أنها في المثالين ونحوهما للتحقيق ، وأن
الصفحه ١٥٨ : كَسَبَتْ رَهينَةٌ)
(المدثر /٣٨) وقال أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «حدّثني رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٦٣ :
الثاني
: أن تكون اسماً نكرة بمعنى وقت فلا تحتاج
على هذا إلى تقدير وقت والجملة بعده في موضع خفض على
الصفحه ١٦٤ :
الرّدع والزّجر ، لا
معنى لها عندهم إلا ذلك ، حتّى إنهم يجيزون أبداً الوقف عليها ، والابتداء بما
الصفحه ١٧١ : (١)
وقول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «كيف يكون حال مَنْ
يَفنى ببقائه ويسقَم بصحّته ويُؤتى من مَأمَنه
الصفحه ١٧٥ :
كعصفٍ إنّما كان
لكفرهم وجرأتهم على البيت ، وقيل : متعلقة بمحذوف ، تقديره : إعجبوا.
ومنها : اللام
الصفحه ١٩١ : يَنصُرُونَهُمْ)
(الحشر/١٢) وأكثرما تدخل على «إن» وقد تدخل على غيرها كقوله (١)
:
٢٠٦ ـ لَمتى صَلَحْتَ
الصفحه ٢٠٣ :
وتتصل بها «ما» الحرفية ، فتكفها عن
العمل؛ لزوال اختصاصها حينئذ.
وجوّز قومٌ إعمالها حينئذ حملاً على
الصفحه ٢٣١ : » نصبٌ على التمييز عند
جماعة من المتأخرين منهم الزمخشري ، وظاهر كلام سيبويه أنها معرفة تامة كما مرّ
الصفحه ٢٤٣ :
حال معمول لمحذوف دل
عليه المعنى ، أي : لعنهم الله ، فأخروا «قليلاً إيمانهم» ، أجازه ابن الحاجب
الصفحه ٢٥٥ :
بقولهم : «قد كان من
مطر».
وجوز الزمخشري في (وَما أنْزَلْنا عَلى قَوْمِهِ مِنْ
بَعدِهِ مِنْ جُنْد
الصفحه ٢٦٩ : ؛ ولذلك
دخلت على الخبر بعدها «إلا» في نحو قوله تعالى : (هَلْ جَزاء الإحسانِ الاّ
الإحسان) (الرّحمن /٦٠