الصفحه ٢٦٢ :
الترنم أنه نون عوض
من المدّة وليس بتنوين. وزعم ابن مالك في التحفة أن تسمية اللاحق للقوافي المطلقة
الصفحه ١٩٠ : أميرالمؤمنين
(عليه السلام) : «والله
لَدنياكم هذه أهونُ في عَيني مِنْ عِراقِ خنزير في يَد مَجذُوم»
(٢).
الرابع
الصفحه ١٤٣ : فيه ، أجازه ابن مالك وحده
بالقياس على نحو قوله (١)
:
١٥١ ـ ولايؤاتيك فيمانابَ من حَدث
الصفحه ١٤٥ : فعل» لقوم ينتظرون الخبر ، ومنه قول المؤذن : «قد قامت الصلاة»
؛ لأن الجماعة منتظرون لذلك.
وأنكر بعضهم
الصفحه ٢٦٣ :
الرابع
: نون الوقاية ، وتسمى نون العِماد أيضاً
، وتلحق قبل ياء المتكلم المنتصبة بواحد من ثلاثة
الصفحه ٢٦٠ : عوضاً من حرف أصلي ، أو زائد
، أو مضاف إليه مفرداً ، أو جملة.
فالأول
: كـ «جوار وغواش» ؛ فإنه عوض من
الصفحه ١٠٤ : : «سيري
أمس حتى أدخلها» جاز الرفع ، إلاّ إن علّقت «أمس» بنفس السير ، لا باستقرار محذوف.
الثاني
من أوجه
الصفحه ٦١ : (١)
والصواب : أنها في ذلك كله مصدرية ، وقبلها
لام العلة مقدرة.
رابعها
: أن تكون بمعنى «لئلا» ، قيل به في
الصفحه ٢٨٦ :
ولايجوز أن تعد الألف المبدلة من نون «إذنْ»
ولا ألف التكثير كألف «قبعثَرى» ولا ألف التأنيث كألف
الصفحه ٢٦١ :
، والكسرة إعراب المضاف إليه.
وتنوين
الترنم : وهو اللاحق للقوافي المطلقة بدلاً من
حرف الإطلاق ، وهو الألف
الصفحه ٩٦ :
البول منهيّ عنه ، سواء أراد الاغتسال فيه أو منه أم لا ، انتهى. وإنما أراد ابن
مالك إعطاءها حكمها في
الصفحه ١١٤ :
والتخفيف والأوجه
الأربعة مع تاء التأنيث ساكنة أو محرّكة ومع التجرّد منها ، فهذه اثنتا عشرة والضم
الصفحه ١٥٢ : ءك»
، ولـ «أرأيت» بمعنى «أخبرني» ، نحو : (أرَأيْتَكَ هذَا
الّذي كَرَّمْتَ عَلَيّ)
(الإسراء / ٦٢) فالتاء فاعل
الصفحه ١٣٢ : يضف ، وبناؤه إما على الضم كـ «قبلُ» أو على الكسر كـ «أمسِ» أو على الفتح
كـ «أينَ
الصفحه ٢٥٨ :
حرف النون
النون
المفردة : تأتي على أربعة أوجه :
أحدها
: نون التأكيد وهي خفيفة ، كقول أبي طالب