الصفحه ١٤٠ : الموصول ـ وهو «ما» المصدرية
ـ دون صلتها ، وذلك رديء ، وجملة (واتّقُوا الله) (الحجرات /١٢) عطف على
الصفحه ٢٠٧ : الكميت :
٢٢٦ ـ ألَمْ تَرَني من حُبّ آل محمّد
أروحُ وأغْدُو خائفاً أتَرَقَّبُ
الصفحه ٢٩١ :
لكنْ
٢٠٥
مع
٢٤٥
لكنَّ
٢٠٦
مَنْ
٢٤٧
لم
٢٠٧
الصفحه ١٣٥ :
بعد «إلا» عندهم ، وعلى
الحالية عندالفارسي ، وعلى التشبيه بظرف المكان عند جماعة.
ويجوز بناؤها على
الصفحه ٢٢٨ :
الرابع
: أن تكون حرفاً عاطفاً ، أثبت ذلك الكوفيون أو البغداديون ، على خلاف بين
النَّقلة ، واستدلوا
الصفحه ٩٨ :
(جَيْرِ)
بالكسر على أصل التقاء الساكنين كـ «أَمس»
، وبالفتح للتخفيف كـ «أين» حرف جواب بمعنى
الصفحه ٢٦٦ : ، نحو : (ماهيه)
(القارعة /١٠) ونحو : «هاهُناه ، ووازيداه» وأصلها أن يوقف عليها ، وربما وُصلت
بنية الوقف
الصفحه ١١١ : / ٢) وقول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : «ياربّ كاسية في
الدنيا عارية في الآخرة» (٢)
فإن الآية والحديث
الصفحه ١٣٣ : ، أي : مقبوضاً ، وبنصبها
على إضمار الاسم ، أي : ليس المقبوضُ غيرها و «ليس غيرَ» بالفتح من غير تنوين على
الصفحه ٤٦ :
٣٣ ـ ياليت شعري ولامنجى من الهرم
أم هل على العيش بعدالشيب من ندم
الصفحه ١٤٤ : مرادف لـ «حسبُ» وهذه
تستعمل على وجهين : مبنية وهوالغالب لشَبَهها بـ «قد» الحرفية في لفظها ولكثير من
الصفحه ١٥٣ : ؟
قلنا : من جهة أن كلام معها في المعنى
جوابٌ عن سؤال عن العلة مقدر واُجيب باُمور :
أحدها
: أن المراد
الصفحه ١٩٤ : الشجري وعليه بنى المتنبي قوله :
٢١٢ ـ إذا الجودُ لم يُرزق خلاصاً من
الأذى
فلا
الصفحه ٢٦٨ : التصديق «أم» المنقطعة ، وعكسهما «أم» المتصلة ، وجميع أسماء
الاستفهام؛ فإنهن لطلب التصور لا غير ، وأعمُّ من
الصفحه ٢٧١ : ، وبتقدير
ثبوت تلك الرواية فالبيت شاذ ، فيمكن تخريجه على أنه من الجمع بين حرفين لمعنى
واحد على سبيل التوكيد