الصفحه ٢٠٢ : وجماعة إلى
أنها تعمل في الحين وفيما رادَفَهُ ، قال الزمخشري : زيدت التاء على «لا» وخُصَّت
بنفي الأحيان
الصفحه ٢٣٨ : ) والظاهر : أن الباء والكاف للتعليل ، وأن «ما» معهما مصدرية ، وقد
سُلّم أن كلاًّ من الكاف والباء يأتي
الصفحه ١٦٦ :
تكريرها ، نحو : «كلايَ
وكلاكَ مُحسنان» ، وأجاز الكوفيون إضافتها إلى النكرة المختصّة ، نحو : «كلا
الصفحه ١٨٠ :
١٩٥ ـ يا بُؤسَ للحرب التي
وضقت أراهط فاستراحوا (١)
وهل انجرار ما
الصفحه ٤٨ : الفاء بعدها
، نحو : (فَأمّا الّذينَ
آمنُوا فَيَعْلمُونَ أنّهُ الحَقُّ مِنْ رَبّهِمْ وأمّا الّذينَ
الصفحه ٩٧ : لأوهِنَن عظمي (١)
ومن الثاني : قول أميرالمؤمنين (عليه
السلام) في رثاء النبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢١ : الأخفش ، ويرده أن إنابة ضمير عن ضمير إنما ثبت في
المنفصل ، نحو : «ما أنا كأنت».
الثالث
: أنها باقية على
الصفحه ٢٧٧ :
٣١١ ـ على الحَكمِ المأتّي يوماًإذا
قَضى
قَضِيَّتهُ أنْ لا يجورَ ويقصِدُ
الصفحه ٢٨ :
بِما
خَلقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْض)
(المؤمنون /٩١).
المسألة
الثّالثة : في لفظها عند الوقف
الصفحه ٩ : الأسماء والظروف.
وربما ذُكرت أسماءٌ غير تلك وأفعال ، لمسيس
الحاجة إلى شرحها.
وقد رُتّبت على حروف
الصفحه ١٧٣ : لله)
(فاتحة الكتاب / ٢) وقول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) : «الويل لظالمي أهل
بيتي
الصفحه ٢٦ : (١)
فـ «يوماً» يمتنع أن يكون بدلاً من «متى»
؛ لعدم اقترانه بحرف الشرط ولهذا يمتنع في «اليوم» في المثال أن يكون
الصفحه ١٠٨ : (١)
بفتح الثاء من «حيث» وخفض «سهيل» و «حيث»
بالضم و «سهيل» بالرفع ، أي : موجود ، فحذف الخبر.
وإذا اتصلت
الصفحه ١١٠ : (١)
وذلك لأن «ما» هذه مصدرية ، فدخولها
يعيّن الفعلية وموضع «ما خلا» نصب فقال السيرافي : على الحال. وقيل
الصفحه ١٠٦ : : «أكلت السمكة حتى رأسها» فلك أن تخفض على معنى «إلى» وأن تنصب على معنى
الواو ، وأن ترفع على الابتدا