الصفحه ١٨٤ :
وقوله (٣)
٢٠٠ ـ محمَّد تفدِ نفسَكَ كُلَّ يفسٍ
إذا ما خِفتَ من شيء تَبالا
الصفحه ٨٩ : سمعت ولا خطر على قلب بشر ذخراً من بلهِ ما
اُطلعْتم عليه)
(٢) فاستعملت معربة
مجرورة بـ «من» خارجة عن
الصفحه ٢٠١ :
الأوّل
: في حقيقتها ، وفي ذلك ثلاثة مذاهب :
أحدها
: أنها كلمة واحدة فعل ماض ، ثم اختلف
هؤلاء على
الصفحه ٢٥١ :
أمْوالُهُم ولا أولادُهُمْ مِنَ الله شَيئاً)
(آل عمران /١٠) أي : بدل طاعة الله ، أو بدل رحمة الله ، «ولا ينفع
الصفحه ١٢٨ :
أحْسَنَ ما عَمِلُوا)
(الأحقاف /١٦) بدليل : (فَتُقُبّلَ مِنْ
أَحَدِهِما وَلَمْ يُتقَبَّلْ مِنْ الآخَرِ
الصفحه ٢٥٩ : ) وقول أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «لاتظنّنّ بكلمة خَرَجَتْ مِنْ أحد سوءً وَأنت
تجد لها في الخير
الصفحه ٢٥٧ :
لأن الشرط غير موجب
عند أبي علي ، وإما مبتدأ ، واسم «تكن» ضمير راجع إليها ، والظرف خبر ، واُنّث
الصفحه ١٩ : فيظن من لا
خبرة له أنّها اُضيفت إلى المفرد ، كقول الاخطل :
٨ ـ كانت منازل الّاف عهدتهم
الصفحه ٤٣ : يسأل عن الأفضل من الحسن (عليه السلام)
وابن الحنفية ولا من الحسين (عليه السلام) وابن الحنفية ، وإنما جعل
الصفحه ٩٩ :
حرف الحاء
(حاشا)
على ثلاثة أوجه :
أحدها
: أن تكون فعلاً متعدّياً متصرفاً ، تقول
: حاشيته
الصفحه ٨ : بالمعرب
جهلها.
الباب
الخامس : في ذكر الأوجه التي يدخل على المعرب
الخلل من جهتها.
الباب
السادس : في
الصفحه ١١٩ :
حرف العين
(عدا)
مثل «خلا» ، فيما ذكرناه من القسمين ، وفي
حكمها مع «ما» والخلاف في ذلك.
(عسى
الصفحه ١٣٩ : » وبدخولها فهم ما
أراده المتكلّم من ترتّبِ لزوم الدرهم على الإتيان ، ولو لم تدخل احتمل ذلك وغيره.
الثالث
الصفحه ٤١ : /٧١) : إنّ «في» ليست بمعنى «على» ولكن شبّه المصلوب لتمكّنه من الجذع بالحالّ
في الشيء ، وإما على تضمين
الصفحه ٦٣ :
وقول بعضهم : «نقلت حركة الهمزة إلى
النون ثم اُسقطت على القياس في التخفيف بالنقل ثم سكنت النون