الصفحه ٢٤٣ : ، ورجح
معناه على غيره.
وقوله تعالى : (ألَمْ تَعْلَموا أنَّ أباكُمْ قَدْ
أخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثقاً مِنَ
الصفحه ٢٠٩ : (١)
ومنفي «لم» يحتمل الاتصال ، نحو قول
أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «لم
يَخلُقِ الله سبحانه الخلقَ لوَحشته
الصفحه ١٩٥ : عاملة عمل «ليس» فيكون ما
بعدها مرفوعاً بها ، وعلى الوجهين فالظرف خبر عن الاسمين إن قدرت «لا» الثانية
الصفحه ٦٦ :
مُهنَّدٌ منْ سُيُوف الله مَسْلُولُ (٢)
قيل : وقد تنصبهما في لغة ، كقول الرسول
(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٨٢ :
أو بـ «يقول» محذوفاً
، أو بدلاً من واو (استَمَعُوهُ)
(١) (الأنبياء/٢) وأن
يكون منصوباً على البدل
الصفحه ٢٨١ : دالّ على
التأنيث ، وقيل : هي اسم مرفوع على الفاعلية ، ثم قيل : إن ما بعدها بدل منها ، وقيل
: مبتدأ
الصفحه ٢٢٥ : للهروي بأنه قرئ بنصب «قوم» على أصل الاستثناء ، ورفعه
على الإبدال ، فالجواب : أنّ الإبدال يقع بعد ما فيه
الصفحه ١٧٢ :
هي منصوبة بما بعدها
على الحال ، وفعل النظر مُعلّق ، وهي وما بعدها بدل من «الإبل» بدل اشتمال
الصفحه ٢٨٣ : أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «واهاً واهاً والصبرُ أيمن» (٢)
و «وَي» كقوله (٣)
:
٣٢٠ ـ ويْ كَأنْ مَنْ
الصفحه ١٢٠ :
في تأويل المصدر ، والمخبر
عنه ذات ، ولا يكون الحدث عين الذات ، واُجيب بأنه من باب «زيد عدل» أو على
الصفحه ٤٧ : ، فالمعنى
: أحقّا ، وهذا هو الصواب. وموضع «ما» النصب على الظرفيّة كما انتصب «حقّا» على
ذلك في نحو قوله
الصفحه ١٣٦ : تعالى : (ألَم تَرَ أنّ اللّهَ
أنْزَلَ مِنَ السّماء ماء فَتُصْبِحُ الأرضُ مُخْضَرّةً)
(الحج /٦٣) وقيل
الصفحه ٢٦٧ :
: (ها أنْتُمْ اُولاء)
(آل عمران /١١٩) وقيل : إنما كانت داخلة على الإشارة فقدمت ، فردّ بنحو : (ها أنتُمْ
الصفحه ٩٣ : تلحقها
التّاء ، فيقال : «ثمّة» قال عمرو بن سالم في مدح الرسول صلى الله عليه واله وسلم
:
كنتَ
لنا
الصفحه ٢٠٥ : في نحو : «ما قام زيد ولكن عمرو»
على أربعة أقوال : أحدها ليونس : أنّ «لكن» غير عاطفة ، والواو عاطفة