الصفحه ٦٢ :
(وَإنْ مِنْ أهلِ
الكِتابِ إلا لَيُؤمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ)
(النساء /١٥٩) أي : وما أحد من أهل
الصفحه ١٠٠ : ».
وفاعل «حاشا» ضمير مستتر عائد إلى مصدر
الفعل المتقدم عليها ، أو اسم فاعله ، أو البعض المفهوم من الاسم
الصفحه ٢٣٢ : ألفها قد صارت حشواً.
فصل في (ماذا)
اعلم أنها تأتي في العربية على أوجه :
منها
: أن تكون «ما
الصفحه ٥٠ : بعد الفاء وقبل ما دخلت عليه؛
لأن «أمّا» نائبة عن الفعل ، فكأنها فعل والفعل لايلي الفعل؛ وأما «ليس
الصفحه ١١٧ : الثاني وخبر على الثالث.
(سيّ)
من «لا سيّما» اسم بمنزلة «مثل» وزناً ومعنىً
، وعينه في الأصل واو
الصفحه ١٢٢ :
الضمير ، وتمامها على
تقدير خلوها منه ، ونظير هذا المثال : قول أميرالمؤمنين عليه السلام : «فإن
الصفحه ٤ : جميع
محاسنه القيّمة لا يخلو من نواقص أساسية : منها : اشتماله على الأشعار المبتذلة
التي لا تلائم روح
الصفحه ١١٥ : أوسع منها ، على خلاف
في ذلك ، وكأنّ القائل بذلك نظر إلى أن كثرة الحروف تدل على كثرة المعنى ، وليس
الصفحه ٨٠ : بَعْضَهُمْ بِبَعض)
(البقرة /٢٥١) والأصل : دفع بعض الناس بعضاً.
الثالث
: الاستعانة ، وهي الداخلة على آلة
الصفحه ١٦١ :
المستفاد من الكلام.
وإن كانت «كل» مضافة إلى معرفة فقالوا :
يجوز مراعاة لفظها ومراعاة معناها
الصفحه ٢١٨ : مِنْ
سُوء تَوَدُّ لَوْ أنَّ بَينَها وَبَيْنَهُ أمَداً بَعيداً)
(آل عمران/٣٠) وقول الرسول (صلى الله عليه
الصفحه ٥٨ : الله)
(المائدة /١١٧) : أنه يجوز أن تكون مفسرة لفعل القول على تأويله بالأمر ، أي : ما
أمرتهم إلاّ بما
الصفحه ٨٦ :
تنبيه
من الغريب أنها زيدت فيما أصله المبتدأ وهو
اسم «ليس» بشرط أن يتأخر إلى موضع الخبر كقرا
الصفحه ٩٤ : عن الآية من وجوه :
منها : أن العطف على محذوف ، أي : من
نفس واحدة ، أنشأها ثم جعل منها زوجها.
منها
الصفحه ١٥٦ :
الثاني
: أن تكون كلمة واحدة مركبة من كلمتين
مكنياً بها عن غير عدد كقول النبيّ (صلى الله عليه وآله