الصفحه ١٨٧ : الخباز في شرح الإيضاح : لا تدخل لام الابتداو على الجمل
الفعلية إلا في باب«إن» انتهى. وهو مقتضى ما ما
الصفحه ٢٢٦ : مثله» وقول الأعشى في النبيّ (صلى الله
عليه وآله وسلم) :
٢٥٠ ـ لهُ نافلاتٌ ما يُغِبُّ
نَوالُها
الصفحه ١٥ : .
الخامس
: التهكُّم ، نحو : (أصَلوتُكَ تأمُرُكَ أنْ نَتْرُكَ ما
يَعْبُدُ آباؤُنا)
(هود /٨٧).
السادس
الصفحه ١٠١ : ذلك لما
بعد «إلى» بعدم الدخول حملاً على الغالب في البابين. هذا هو الصحيح خلافاً لبعضهم
الصفحه ١٦٩ : كيما يضرُّ وينفع
وقيل : «ما» كافة. وعلى «أن» المصدرية
مضمرة ، نحو : «جئتُك كي تُكرمني» إذا
الصفحه ٢٨٩ :
إنْ
٦١
إذ ما ـ إذاً
٢٦
أنّ
٦٥
أل
٢٩
إنّ
الصفحه ٢١٦ :
الرضاعة وذلك مستمر
مع كونها ربيبته (صلى الله عليه وآله وسلم) فيكون عدم الحلية عند عدم كونها ربيبته
الصفحه ١٠٧ : نصب على الظرفيّة أو خفض بـ «من» وقد تخفض
بغيرها كقول زهير بن أبي سلمى :
٩٩ ـ فشَدّ ولم تُفزع
الصفحه ١٠٢ : » (١) ، وأنا إلى عمرو أي : هو غايتي كما جاء
في الحديث النبوي : «أنا
بك وإليك» (٢)
، و «سرت من البصرة إلى الكوفة
الصفحه ١٣٧ : فَشاربُونَ عَلَيهِ مِنْ الحَمِيمِ)
(الواقعة ٥٢ ـ ٥٤) وقد تجي في ذلك لمجرد الترتيب نحو : (فَراغَ إلى أهْلِهِ
الصفحه ١٥٤ : تعالى : (وَكَأيِّنْ مِنْ نَبي
قاتَلَ مَعَهُ رِبّيُّون كَثيرٌ)
(آل عمران / ١٤٦) وقول عمرو بن معديكَرِب
الصفحه ٢٥٣ : ء؛ لأن الأخذ
ابتدأ من عنده وانتهى إليك.
الرابع
عشر : التنصيص على العموم ، وهي الزائدة في
نحو «ما جاءني
الصفحه ٢٠٦ :
صرح بجميعها ، قال : فالتقدير
في نحو : «ما قام زيد ولكن عمرو» : ولكن قام عمرو ، وفي (ما كانَ
الصفحه ٢١٠ :
، ولا يجوز : «وصلت إلى بغداد ولم» تريد ولم أدخلها.
وعلة هذه الأحكام كلها أن «لم» لنفي «فَعَلَ
الصفحه ١٩٨ : ترى أنه إذا قيل : «ما جاءني زيد وعمرو» احتمل أن المراد نفي
مجيء كل منهما على كل حال ، وأن يراد نفي