الصفحه ١٥٨ : كَسَبَتْ رَهينَةٌ)
(المدثر /٣٨) وقال أميرالمؤمنين (عليه السلام) : «حدّثني رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٩ : تمام الكلام ، وقيل : تتعلق
بما قبلها من فعل أو شبهه على قاعدة أحرف الجر ، والصواب : الأوّل؛ لأنها لا
الصفحه ٢٨٨ : ، سهوٌ
منه ، بل «أدعو» المقدر إنشاء كـ «بعتُ وأقسمتُ».
وإذا ولي «يا» ما ليس بمنادى كالفعل في (ألا يا
الصفحه ٨٨ : » فهي تجعل ما
قبلها كالمسكوت عنه ، فلايحكم عليه بشي وتثبت الحكم لما بعدها ، وإن تقدمها نفي أو
نهي فهي
الصفحه ٩١ : التعجّب كأنّه تعجّب من تسهّل الكيد على يده وتأتّيه (٢).
__________________
١ ـ هذا من رجز نسب
إلى
الصفحه ٢٠٣ :
: التوقّع ، وهو ترجِّي المحبوب والإشفاق
من المكروه ، كقول حسان في رثاء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٤٤ : /١٦) وقول الإمام علي بن الحسين (عليهما السلام) : «وهل ينجيني منك
اعترافي لك بقبيح ما ارتكبت؟ أم أوجبت
الصفحه ٢٠٨ : نَشْرَحَ)
(الشرح/١) وخرّج على أن الأصل : «نشرحن» ثم حذفت نون التوكيد الخفيفة وبقيت الفتحة
دليلاً عليها
الصفحه ١٨١ : : التبيين ، وهي ثلاثة أقسام :
أحدها
: ما تبين المفعول من الفاعل ، وهذه تتعلق بمذكور ، وضابطُها : أن تقع
الصفحه ٣٧ :
لعمر أبيك إلاّ الفرقدان
مسألتان
الاُولى
: أن الوصف بـ «إلاّ» وما بعدها على قسمين
:
أحدهما
الصفحه ٧٣ :
بـ «أن» مضمرة
لامجزوماً بالعطف على «تمسوهن» لئلا يصير المعنى لاجناح عليكم فيما يتعلق بمهور
النسا
الصفحه ٢١٩ :
واختلف فيها ؛ فقال ابن الضائع وابن
هشام : هي قسم برأسها لا تحتاج إلى جواب كجواب الشرط ، ولكن قد
الصفحه ١٥١ : عمران / ٤٩) : إن الضمير راجع للكاف من (كَهَيئةِ الطّيْرِ)
(آل عمران / ٤٩) أي : فأنفخ في ذلك الشي
الصفحه ٢٧٤ : (١)
والخامس
: عطف المفرد السببي على الأجنبي عند
الاحتياج إلى الربط كـ «مررتُ برجُل قائم زيدٌ وأخوهُ» ، وقولك
الصفحه ١١٣ : ومعنىً كقول ابن عباس في علي (عليه السلام) :
«فلربّما رأيته يخرج حاسراً بيده السيف
إلى الرجل الدّراع