الصفحه ١٦٥ : لفظاً ومعنىً إلى كلمة واحدة معرفة دالة على اثنين ، إما بالحقيقة والتنصيص
، نحو قوله تعالى : (كِلْتا
الصفحه ١٧٤ : أَزْوَاجًا)
(النحل /٧٢).
السادس
: التعليل ، كقول النبي صلي الله عليه وآله : «وأحبّوا أهل بيتي لحُبّي
الصفحه ١٨٢ : )
(المؤمنون /٣٥و ٣٦) ، فقيل : اللام زائدة ، و «ما» فاعل ، وقيل : الفاعل ضميرمستتر
راجع إلى البعث أو الإخراج
الصفحه ٢٠٠ :
(وَقالُوا يا أيُّها
الّذي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذّكْرُ إنّكَ لَمَجْنُونٌ)
(الحجر /٦) وجوابه : (ما
الصفحه ٦٠ : اُوتيتُمْ)
(آل عمران /٧٣) وقيل : إن المعنى : ولاتؤمنوا بأن يؤتى أحد مثل ما اُوتيتم من
الكتاب إلاّ لمن تبع
الصفحه ١٧٧ : ». وقول حسان :
١٩٠ ـ فقال له : قم يا علي عليه
السلام فأنّني
رضيتك من بعدي إماماً
الصفحه ٧٢ : تستقيما (٣)
وحمل عليه بعض المحققين قوله تعالى : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إنْ طَلَّقْتُمُ
النّساء ما
الصفحه ٢٠ : الأخفش أن «إذ» في ذلك معربة لزوال
افتقارها إلى الجملة وأن الكسرة إعراب ، لأن اليوم مضاف إليها. وردّ بأن
الصفحه ٢٢٠ : الله عليه وآله وسلم) : «لو أنّ الرياض أقلام
والبحر مداد والجنّ حسّاب والإنس كتّاب ما أحصوا فضائل
الصفحه ٣٠ : » لا حقيقةً ولا مجازاً ، نحو قوله تعالى : (وَجَعَلْنا مِنَ المآء كُلّ شَيء حَيّ)
(الأنبياء /٣٠) وقول
الصفحه ١٦٧ : منه «يروا» فـ «كم» لها الصدرُ فلايعمل فيها ما قبلها ، وإن
قدّره «أهلكنا» فلا تسلط له في المعنى على
الصفحه ٦٧ : (صلى الله عليه وآله وسلم) : «إنّ من أشد الناس
عذاباً يوم القيامة المصورون»
(٢) الأصل : إنه أي
الشأن كما
الصفحه ٢٤٤ : ، وبمعنى «من» و «إلى» جميعاً إن كان معدوداً ، نحو : «ما
رأيته مُذ يوم الخميس ، أو مذ يومنا ، أو عامنا ، أو
الصفحه ٢٩ : ؛ لتقدّم العاطف.
وقيل : يتعيّن النصب ، إذ ما بعدها
مستأنف؛ لأنّ المعطوف على الأوّل أوّل.
(أل)
على
الصفحه ٥٣ : لِلرّحْمنِ صَوْماً)
(مريم /٢٦) ؛ بل هذه «إن» الشرطية و «ما» الزائدة.
(أنْ)
على وجهين : اسم وحرف.
والاسم