الصفحه ٩٧ :
الوجوه على الأدبار
واللعن ، وبأنها (كلها) (١)
واقعة بهم.
٧٥ ـ قوله : (دَرَجَةً)
(٩٥) ، ثم فى
الصفحه ١٢٢ :
قصة نوح. وقال فى
قصة هود : (وَأَنَا
لَكُمْ ناصِحٌ أَمِينٌ) (٦٨) ، لأن ما فى هذه الآية
الصفحه ١٤٢ :
وطه ، والعنكبوت (١).
١٩٨ ـ وفيها : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) (٦٧) ، بنا
الصفحه ١٢١ :
المؤمنون (١) تقدم ذكر نوح ضمنا فى قوله : (وَعَلَى
الْفُلْكِ) (٢٢) ، لأنه أول من صنع الفلك ، فعطف
الصفحه ١٥٢ :
٢٣٦ ـ قوله : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (١٥) ، وفى النحل : (وَلِلَّهِ
الصفحه ١٦٤ : متحرك.
وأما رفع (يُبَشِّرُ) فى سبحان ، ونصبها فى الكهف ، فليس من المتشابه.
٢٧٣ ـ قوله : (لا تَجْعَلْ
الصفحه ٧٣ :
المعنى : أقيموا فيها
، وذلك ممتد ، فذكر بالواو ، أى : اجمعوا بين الأكل والسكون ، وزاد فى البقرة
الصفحه ٧٤ : ) ، (لأن فى الأعراف) (١) (وَمِنْ
قَوْمِ مُوسى) «١٥٩» ، ولقوله : (مِنْهُمُ
الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ
الصفحه ٧٦ :
أراد : إنى لغريب
وقيار كذلك. فتأمل فيها وفى أمثالها يظهر لك إعجاز القرآن.
٢١ ـ قوله : (أَيَّاماً
الصفحه ٩١ : ) ، وكذلك فى مريم : (رَبِّي
وَرَبُّكُمْ) (٣٦). وفى الزخرف فى هذه القصة : (إِنَّ
اللهَ هُوَ رَبِّي
الصفحه ١٥٧ : المؤمنون وهم المقرون بوحدانية الله تعالى
وحد الآية ، وليس لها نظير فى القرآن إلّا فى العنكبوت ، وهو قوله
الصفحه ١٧١ : صَبْراً) (٧٨) ، جاء فى الأول على الأصل ، وفى الثانى : (تَسْطِعْ عَلَيْهِ
صَبْراً) (٨٢) على التخفيف ، لأنه
الصفحه ١٣٥ : ) (٥٥) بزيادة (لا) ، وقال فى الأخرى : (وَأَوْلادُهُمْ) (٨٥). بغير (لا) ، لأنه لمّا أكّد الكلام الأول
الصفحه ١٣٧ : بكناية تعود من الثانية إلى
الأولى ، وإما بإشارة فيها إليها ، وربما يجمع بين الاثنين منها (٢) والثلاثة
الصفحه ١٥٨ : الْفُلْكَ
مَواخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا) (١٤) ما فى هذه السورة جاء على القياس ، فإن الفلك المفعول الأول
لترى