الصفحه ١٤٠ : مثل سورة يونس ، فالمضاف محذوف فى السورتين ، وما فى
هود إشارة إلى ما تقدمها من أول الفاتحة إلى سورة هود
الصفحه ٣٦ : ص ٨٠ ـ ٩١).
ومن
العجيب أننا نجد امتدادا
لتلك النحلة فى عصرنا الحديث : دعوات هزيلة إلى إعادة النظر فى
الصفحه ٣٧ : ردده المختار الثقفى باسم (نظرية البداء) إذ كان الله يعده بالنصر ، ثم
يبدو له أن يغير موقفه فيصيبه
الصفحه ٤٥ : المائدة : (وَإِذا
قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قالُوا حَسْبُنا
ما
الصفحه ٢٣٩ : : شقوق.
أما رجع البصر الثانى فهو كالأمر بالنظر فى ملكوت السموات ، وهو متجه إلى تحدى
الإنسان أن يحصى ما
الصفحه ٧ : على صحة هذه النظرة.
وكانت معجزة
المسيح من جنس الطب الذى يعنى بصحة الأجسام وحدها ، ولم يرثه فيها وارث
الصفحه ١٦١ : العرب.
قال : ولم يجيء فى هذه السورة إلّا فى سبعة أحرف ، نحو : الظلم
، والنظر ، والظل ، وظل وجهه
الصفحه ١٩٣ : ) أى : عدلوا إلى الذنوب (٢) وأول الذنوب : العدل عن الحق ، ثم لم يعلموا ، لو علموا ما
عدلوا ، ثم لم
الصفحه ٢٢٣ : ) (١٠) ، لأن ما فى هذه السورة بين جهة الرحمة ، وبالكلام حاجة إلى
ذكرها ، وحذف فى هود اكتفاء بما قبله
الصفحه ٦٥ : المالكى ، وأحمد ،
وإسحاق ، وأبو عبيد ، وطائفة من أهل النظر والأصول (العلوم والمعانى ورقة ١٥).
(٢) على بن
الصفحه ١٢٤ : النفس من حيث حرمانها من العلم والنظر ، وتعريفها بالحدود.
(٤) فى أ : وقع (جاثِمِينَ)
بعد
الصفحه ٢٦٦ :
المسألة
٣
آل
عمران
أياماً معدودات
٢٤
٧٦
٢١
آل
الصفحه ١٩٥ : الثانى به
لأنه فرع.
٣٦٨ ـ قوله : (لَعَلِّي أَطَّلِعُ
إِلى إِلهِ مُوسى) (٣٨) ، وفى المؤمن (غافر
الصفحه ٧٩ : ء
بالإشارة ، فتكون الآيتان سواء (٢).
٢٧ ـ قوله : (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا) (١٣٦) فى هذه السورة. وفى آل عمران
الصفحه ٩٠ :
إلى الطين. وقيل :
إلى المهيأ (١).
وقيل : إلى الكاف (٢)
فإنه فى معنى : مثل ، وفى المائدة يعود إلى