الصفحه ٤١ : كتابه (بيان
إعجاز القرآن) : «ذهب الأكثرون من علماء النظر إلى أن وجه الإعجاز من جهة البلاغة
، لكن صعب
الصفحه ٢٣ : المؤلفون على تلمسه فى كلمة أو تعبير مفرد مقطوع عما قبله وما بعده ، أما
استيعاب الأسلوب والنظر إلى القرآن فى
الصفحه ١٥٠ : ـ والله أعلم ـ هو توجيه النظر إلى أن المرسلين بشر يوحى إليهم وليسوا
ملائكة لا يأكلون ولا يشربون. وهو أمر
الصفحه ١٠٥ : السير والنظر من التفاوت فى مراتب الوجود ، فإن وجوب السير
ليس إلا لكونه وسيلة إلى النظر ، والعطف بالفا
الصفحه ٨٩ : الآية الأولى ، فإن قوله :
(وَإِلَى
اللهِ الْمَصِيرُ) معناه : مصيركم إلى الله ، والعذاب معدّ لديه
الصفحه ٤٦ :
الأنعام فقد قال تعالى فيها : (قُلْ
سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا)
(١) فاستعمل فى عطف النظر على
الصفحه ٣٣ : ، وشمخ صرح الإيمان فى كيانه ، إلى آخر ما هو معلوم لنا فى
تاريخ دعوة الإسلام.
لقد صحح القرآن
كثيرا من
الصفحه ٤٢ : الميادين.
وهناك محاولات
تفصيلية بعيدة عن العمومات تدور حول النظر التحليلى فى أسلوب القرآن للتعرف على
وجوه
الصفحه ١٣ : منها اعتبار واحد ، ولا كيفية واحدة هو مقطع
الحق فى مسألة الإعجاز دون مراء.
وتلك الاعتبارات
والكيفيات
الصفحه ١٨٦ : بالسلاح ، والضوطرى
: المرأة الحمقاء.
(فوائد القلائد ص
١٩٦).
الصفحه ٢٠٧ : خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) ، أى النكاح سنة فى النبيين على العموم. وكانت لداود تسع
وتسعون ، فضم إليهم (١) المرأة
الصفحه ٣٤ :
هذا الإعجاز نطاق
البلاغة والفصاحة ، وتصحيح النظريات العلمية ، والتنبؤ بالمستقبل ، إلى نطاق
السياسة
الصفحه ١٣٢ :
١٦٣ ـ قوله : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ) (٥٢
الصفحه ٤٧ :
موضوع دراسة وبحث عن
أسباب تحول الرى إلى جفاف ، والخصب إلى قفر والعمران إلى خراب ، كما أشارت إليه
الصفحه ٥٨ : العقلية والشواهد الأصلية والنظرية ، فاستنبطوا منه أدلة على
وحدانية الله ووجوده ، وسموا هذا العلم : أصول