الصفحه ١٦٦ : والوعيد كلاهما ظاهرين للمستمعين.
٢٧٧ ـ قوله : (قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ) (٥٦
الصفحه ١٠ :
وذلك أن العبادة
قد فرضت على الجميع بما فيها من فعل وترك لإبقاء الإيمان فى القلوب على درجة من
القوة
الصفحه ٩٤ : )
جعله من أنفسهم ليكون موجب الإجابة والإيمان أظهر وأبين.
٦٧ ـ قوله : (جاؤُ بِالْبَيِّناتِ
وَالزُّبُرِ
الصفحه ٢٣٤ : ) (١).
سورة المجادلة
٥٠٩ ـ قوله تعالى
: (الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ) (٢) ، وبعده
الصفحه ٢٤١ : وقع بعد قوله : (وَقَدْ
أَضَلُّوا كَثِيراً) (٢٤) ، والثانى بعد قوله : (لا
تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ
الصفحه ١٤٩ :
٢٢٦ ـ قوله : (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) «٣٦ ، ٧٨» ، فى
موضعين (١) ليس بتكرار ، لأن الأول
الصفحه ٢٩ : وازدهاره إذا كان هناك قبس من النور فى قلوب الناس يرقى بهم
على التدبر والتأمل إلى الإيمان بكل مغيب عن
الصفحه ٣٣ : ، وشمخ صرح الإيمان فى كيانه ، إلى آخر ما هو معلوم لنا فى
تاريخ دعوة الإسلام.
لقد صحح القرآن
كثيرا من
الصفحه ٣٥ : دس
الإلحاد فى ثنايا الإيمان فى الحاضر من المستشرقين وأذنابهم أدعياء الإسلام.
تلك الفرية هى
القول
الصفحه ٦١ :
لأنهم قومه دون
سائر الأقوام ، ولا يلعن قوما لأنهم ورثوا اللعنة من الآباء والأجداد ، حق الإنسان
الصفحه ٢٠٧ : عِبادِهِ) (٨٥) فإن المراد بها : عدم الانتفاع بالإيمان عند البأس ، فلهذا
قال :(قَدْ
خَلَتْ).
٤٠٥ ـ ومنها
الصفحه ٣٠ : الدين وهى الأصول التى تدور حولها حقائق القرآن ، لتثبيتها
فى القلوب ، ولإمدادها بطاقة من القوة واليقين عن
الصفحه ٢٢٧ : الأولى بنزلت
لأنه من كلام المؤمنين ، وذكر بلفظ المبالغة ، وكانوا يأنسون لنزول الوحى (١) ، ويستوحشون
الصفحه ٥٩ : أنه يتطلب الزيادة والعمق فى كتاباتهم نحو نظم الحكم ،
ونظام المال ، وغير ذلك من مواضيع الثقافة الجديدة
الصفحه ٦٠ :
بدون مبرر قوى ،
وبراهين واضحة. وهو ليس كتاب تشريع وأخلاق فحسب ، فالتشريع والأخلاق لا بدّ لهما
من