الصفحه ٣٧ : له ، والهادية إلى مزيد من
الإيمان فى الوقت نفسه؟؟
يقول الإمام
السيوطى ردّا على هذا القول الذى قال
الصفحه ٢٨ :
مراتب السبب والنتيجة ظهورا للإنسان فى عالمه المادى الذى أمر أن يمارسه على هدى
من الإيمان المطلق ، حتى
الصفحه ٩ : بمقتضاه ، ويكون
لهم من قوة الإيمان ما يؤهلهم للمهمة التى كلفهم الله تعالى به : أن يكونوا خير
أمة أخرجت
الصفحه ٢٠٩ : هذا. ولم يقل : نجرم ، فيقع فى مقابلة
تعملون ، لأن من شرط الإيمان ووصف المؤمن : أن يعزم ألّا يجرم
الصفحه ١٤ : الطباع ، وقد أراد الله تعالى
أن يتفجر نور الإيمان من جديد فى أرجاء أرض الإسلام ، ولكن
الصفحه ١١٠ : إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) (١٠٤) ، منوّن ، لأن فى هذه السورة تقدم (بَعْدَ الذِّكْرى) (٦٨) (وَلكِنْ
الصفحه ٢٢ :
الْحَبِّ وَالنَّوى) ـ (فالِقُ
الْإِصْباحِ) واسم الفاعل يشبه الاسم من وجه ، فيدخله الألف واللام
والتنوين
الصفحه ٦٩ :
وفسّر بعضهم قوله
: (وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) «٧٣ : ٤» أى : اقرأه
على هذا الترتيب من غير
الصفحه ٢٣٢ : ) و (أَفَرَأَيْتُمُ
النَّارَ الَّتِي تُورُونَ) (٧١) بدأ بذكر خلق الإنسان ، ثم (ذكر) (١) ، ما لا غنى له عنه وهو الحبّ
الصفحه ١٦٣ : الكلمة كثر دورها فى الكلام ، فحذف
النون منها تخفيفا من غير قياس ، بل تشبيها بحروف العلة ، ويأتى ذلك فى
الصفحه ٩٧ : ، وكذلك فى الأنفال (١٣). وفى الحشر بالإدغام (٤) ،
لأن الثانى من المثلين إذا تحرك بحركة لازمة وجب إدغام
الصفحه ٢٧٣ :
النعام
إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحىّ
من الميت
٩٥
١١٠
١٠٦
الصفحه ١٥ :
شبابنا لا زالوا
فى حيرة بين نداءات الإيمان الرزينة العميقة ، وبين عويل تلك الفلول المندحرة من
الصفحه ٥١ :
الثانية فإن دلائل
الإعجاز من هذه الوجهة التى بحثها الكرمانى فى كتاب مستقل تواجهك دلالة بعد دلالة
الصفحه ٢٥٢ : مراده من كتابه. و (اقْرَأْ)
الثانية مراد بها جميع العلوم المدونة التى تعين على زيادة الإيمان وقوته