الصفحه ١٨٦ :
سورة النّور
٣٣٦ ـ قوله تعالى
على رأس العشر : (وَلَوْ
لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ
الصفحه ١٧٢ : كما قال الشاعر :
قليل منك يكفينى
ولكن
قليلك لا يقال
له قليل
ولهذا قرأ
الصفحه ٢٢٩ :
قوله : (لا تَخْتَصِمُوا
لَدَيَ) (٢٨) ، وكذلك : (ما
يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَ) (٢٩) ، فجاء الأول
الصفحه ٢٤٧ :
سورة الانفطار
٥٥٢ ـ سبق ما فيها
، وقوله : (وَما
أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ. ثُمَّ ما أَدْراكَ
الصفحه ١٢ :
ممثلة فى تفسير
أبى السعود العمادى ، وأثير الدين أبى حيان ، وجار الله الزمخشرى ، وأجاد الباحثون
فى
الصفحه ٧٥ : أ : وراعى.
(٣) سقطت من أ.
(٤) فى ب : التقديم.
(٥) الصابئون
: يزعمون أنهم على دين نوح ، وفى الصحاح
الصفحه ١٣٣ :
الدُّنْيا) (٦٧) ، (لَوْ
لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ) (٦٨) أى من
الصفحه ١٥ :
شبابنا لا زالوا
فى حيرة بين نداءات الإيمان الرزينة العميقة ، وبين عويل تلك الفلول المندحرة من
الصفحه ٩٢ : السورة ، وفى البقرة : (قُلْ
إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدى) (١٢٠) ، لأن الهدى فى هذه السورة هو الدين
الصفحه ٥٣ :
فطن إليه القدامى لا يحتاج إلى دليل على صحته ، فهذا القرآن بين أيدى الناس فى كل
مكان على مدى أربعة عشر
الصفحه ٢٠٨ : فيها لفظ الله
، فكان الصريح أحسن ، وفى سبحان (١) اتصل بآيتين فيهما بضعة عشر مرة ذكر الله صريحا وكناية
الصفحه ١١ : «ما
لا يتم الواجب إلّا به فهو واجب».
وإذا كانت تجزئة
القرآن فى النزول على أكثر من عشرين عاما كافية
الصفحه ١٨ :
«أبى مسلم» فى «حم
عسق» : إن ، الحاء حرب على ومعاوية. والميم : ولاية المروانية ، والعين : ولاية
الصفحه ٥٠ : : (أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ)
(٢). وقال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ٢٤١ : وقع بعد قوله : (وَقَدْ
أَضَلُّوا كَثِيراً) (٢٤) ، والثانى بعد قوله : (لا
تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ