الصفحه ٣٤ :
والرسول العظيم صلىاللهعليهوسلم يأبى أن تكون الشمس فى يمينه والقمر فى يساره إلّا أن يظهر
دين الله
الصفحه ٣٠ :
«لا إله إلّا الله»
، هذه الكلمة هى خلاصة رسالات الله ، محمد وجميع الرسل عباد الله. هذا هو الحجم
الصفحه ٦٤ : السورة التى تشاكلها (٣)
أم لا؟ ليجرى ذلك مجرى علامات تزيل إشكالها ، وتمتاز (بها) (٤)
عن أشكالها ، من غير
الصفحه ٣٢ : العريق فى الجحود لا يمكن أن يؤمن إلّا إذا صدمته خارقة تهدم
مذهبه المادى المتأصل فى أعماقه وتهدده فى الوقت
الصفحه ٦٠ : ، مستمدة من
أصول الدين وروحه .. ولو كان رجال الدين فى أوربا على هذا الفهم الناجح فى
القرنيين الثامن عشر
الصفحه ١٧ :
على سلامة عقيدته
وقوته فى دينه ، واستقامة سبيله.
وقد نقل قليلا من
مسائل كتابه عن أبى مسلم محمد
الصفحه ٥٢ :
الاختلاف عن ذات
القرآن. يقال : هذا كلام مختلف ، أى لا يشبه أوله آخره فى الفصاحة ، أو هو مختلف
الصفحه ٥٨ : الدين. وتأملت طائفة معانى خطابه ،
فرأت منها ما يقتضى العموم ، ومنها ما يقتضى الخصوص ، إلى غير ذلك
الصفحه ٦٨ : تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) (٢) ، فأمره جبريل أن يضعها بين آيتى الرّبا والدين (٣).
وذهب جماعة من
المفسرين
الصفحه ١٥٦ : حنيذ ، فلما رأى
أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة ، قال : (إِنَّا
مِنْكُمْ وَجِلُونَ). فحذف
الصفحه ٢٣٦ :
٥١٦ ـ قوله : (قَدْ كانَتْ لَكُمْ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) (٤) ، وبعده :(لَقَدْ
كانَ لَكُمْ فِيهِمْ
الصفحه ١٩ : الذى لا زال مخطوطا ، وقد اقتبسه العلامة الشيخ زكريا الأنصارى وضمّ
إليه مقتطفات من الأنموذج الجليل فى
الصفحه ٣٣ :
أقول : إن أئمة الكفر أنفسهم شعروا بسلطانه على القلوب ـ وهو
القدر المتاح لهم لإدراك إعجازه البيانى
الصفحه ٢٠ : لدى أن
الكرمانى مستقل بكتابه ، معول على فكره واستنباطه هو ، صادق فيما قال فى مقدمته من
: أن الأئمة قد
الصفحه ٢٨ : والذين أترفوا ، هم أئمة العناد ،
ودعاة الجحود والكفر فى كل ملة إلهية كما بيّن ذلك القرآن الكريم.
لم يكن