الصفحه ١١٨ :
المنادى فى هذه
السورة ، فلما حذفه انحذفت الفاء.
١٢٢ ـ قوله : (إِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ) (١٥
الصفحه ٢٠٤ : المعارج عبارة عن أول
__________________
(١) الوقر
: الصمم.
(٢) انظر : (البحر
المحيط ٧ / ١٨٣) ، وذكر
الصفحه ٣٢٦ :
المسألة
٤٤
الدخان
إن هى إلَا موتتنا الأُولى
٣٥
٢٢٥
٤٧١
الصفحه ٧١ : )
(١٩) أى : اتخذاها لأنفسكما مسكنا (فَكُلا
مِنْ حَيْثُ شِئْتُما)
(١٩) ، فكانت الفاء أولى ، لأن اتخاذ
الصفحه ١٤٩ :
٢٢٦ ـ قوله : (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) «٣٦ ، ٧٨» ، فى
موضعين (١) ليس بتكرار ، لأن الأول
الصفحه ٧٧ : أيضا : (مِنْ
بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) (١٤٥) فجعل مكان قول (الَّذِي
ما) وزاد فى أوله (مِنْ
الصفحه ٢٣١ : نسخة ثانية.
(٥) والثمانية التى
فى نعيم الجنان من ٤٧ إلى ٦١ ، والتى للجنتين دون الأولين من ٦٣ إلى ٧٥.
الصفحه ٨٥ :
٤٤ ـ قوله : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ) (٢٢١) بفتح التاء ، والثانى بضمها (١) ، لأن الأول : من
الصفحه ٢٠٦ : ). ليس فيها تشابه ، لأن الأول من لفظ السؤال ، وصلته (عَنْ صِدْقِهِمْ) ، وبعده :(وَأَعَدَّ
لِلْكافِرِينَ
الصفحه ٢١ : الكرمانى فى البرهان من
الإيجاز والوضوح فلا نجده ، ولذلك يعتبر هذا الكتاب هو الأول من نوعه وبابه فى
المكتبة
الصفحه ٢٠٩ : يذكر مع الأول (مِنْ
عِبادِهِ) ، لأن المراد بهم الكفار ، وذكره مع الثانى لأنهم المؤمنون
، وزاد (لَهُ
الصفحه ٣٥ : بعدم إعجاز القرآن ، أو بأن مقاصده لا تشمل التحدى.
وأول من قال بعدم
إعجاز القرآن فى نظمه (إبراهيم بن
الصفحه ٢٩٩ : أن باقى وإما أن يكون أول من ألقى
٦٥
١٢٨
١٥٣
٢٠
طه
حيث أتى
الصفحه ١٢١ :
المؤمنون (١) تقدم ذكر نوح ضمنا فى قوله : (وَعَلَى
الْفُلْكِ) (٢٢) ، لأنه أول من صنع الفلك ، فعطف
الصفحه ١٦٥ : (٩٨)
، لأن هذا ليس
بتكرار ، فإن الأول من كلامهم فى الدنيا ، حين جادلوا الرسول صلىاللهعليهوسلم