الصفحه ٢٣٥ : ءَ) (٧) بغير واو ، لأن الأول معطوف على قوله : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ) (٥) ، والثانى استئناف كلام ، وليس له
الصفحه ١٧٢ :
عَلَيَ) (٣٣) فى قصة عيسى. فنكّر فى الأول ، وعرّف فى الثانى ، لأن الأول
من الله تعالى ، والقليل منه كثير
الصفحه ٢٤٤ :
فى القبر ، ثم
أولى لك أهوال القيامة ، وأولى لك عذاب النار. نعوذ بالله منها.
سورة الإنسان
٥٤٤
الصفحه ١٣٥ : بالإيجاب بعد النفى وهو
الغاية ، وعلق الثانى بالأول تعليق الجزاء بالشرط ، اقتضى الكلام الثانى من
التوكيد ما
الصفحه ١٧١ :
وقيل : القتل كان منه ، وإزهاق الروح كان من الله سبحانه.
قوله : (ما لَمْ تَسْتَطِعْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٢٣٩ : ) بالواو ، لأن الأول متصل بأحوال القيامة
__________________
= بعدها : (هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ) «٣» أى
الصفحه ١٥٦ :
الخطيب : الأولى إشارة
إلى ما تقدم من قصة لوط وضيف إبراهيم ، وتعرض قوم لوط لهم طمعا فيهم ، وقلب القرية
على
الصفحه ١٥١ : . تقول : لبثت لثلاث بقين من الشهر ،
وآتيك لخمس تبقى من الشهر. وأما فى لقمان فوافق ما قبلها وهو قوله
الصفحه ١٣٦ : اللهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ) (٨٥) ، و (لِيُعَذِّبَهُمْ) (٥٥). حذف اللام من الآية الأولى ، لأن مرادهم إطفا
الصفحه ٢٤٢ : : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) (٢٠) ، وبعده :(فَاقْرَؤُا
ما تَيَسَّرَ مِنْهُ) (٢٠) ، لأن الأول فى
الصفحه ٢٥٠ :
لا أقسم بهذا
البلد وهو حرام ، وأنت حل بهذا البلد (١) ، وهو حلال ، لأنه أحلت له مكة حتى قتل فيها من
الصفحه ٢٥٤ : ، فلا يكون تكرارا ، وكذلك قول من قال : الأول للكفار والثانى
للمؤمنين (٢).
٥٧٦ ـ قوله : (لَتَرَوُنَّ
الصفحه ١١١ : يُؤْمِنُونَ) (٩٩) ، لأن من أحاط علما بما فى الآية الأولى (٢) صار عالما ، لأنه أشرف العلوم ، فختم الآية بقوله
الصفحه ١٠٢ :
شرائعكم ، فإنكم
على ضلال لا يرضاه الله (عَلى
فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) (١٩) : على انقطاع منهم ودروس
الصفحه ٥٧ : .
موضوع واحد هو :
إثبات وحدانية الله ، ونفى ما عداه من الأوثان وأوهام العقائد الملحدة.
وفى سبيل إثبات