الصفحه ٢٤٣ :
سورة القيمة
٥٤١ ـ قوله : (لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ
الْقِيامَةِ) (١) ، ثم أعاد فقال :(وَلا
أُقْسِمُ
الصفحه ١١١ : من معجزات القرآن.
١٠٧ ـ قوله : (قَدْ فَصَّلْنَا
الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) (٩٧) ، ثم قال
الصفحه ١١٦ :
رَحِيمٌ) (١٦٧) ، لأن ما فى هذه السورة وقع بعد قوله : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ
الصفحه ١٣١ : يَضُرُّنا) (٧١) ، وفى يونس تقدمه قوله : (ثُمَّ
نُنَجِّي رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذلِكَ حَقًّا عَلَيْنا
الصفحه ١٤٠ :
لأنه وقع فى
مقابلة (أَنْجَيْتَنا) ومثله فى سبأ فى موضعين والملائكة (١).
١٨٧ ـ قوله : (فَلَمَّا
الصفحه ١٤٨ :
سورة الحجر قام
مقام الاستثناء من قوله : (فَأَسْرِ
بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ) ، وزاد فى
الصفحه ١٦٠ :
٢٦٢ ـ قوله : (لَوْ شاءَ اللهُ ما
عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ) (٣٥) قد سبق.
٢٦٣ ـ قوله
الصفحه ١٨٧ : ـ قوله : (إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ
بِما يَصْنَعُونَ) (٣٠) متصل بآيات الغض (١) وليس له نظير.
٣٣٩ ـ قوله
الصفحه ١٩٩ : فى الشورى
خطاب للمؤمنين ، وقوله : (وَما
أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) (٣٠
الصفحه ٢٠٩ : ) وقد سبق بيانه.
٤١١ ـ قوله : (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ) (٣٤) ولم يقل : (مِنْ
الصفحه ٢١٠ :
(فِيهِ) موافقة لتقدم : (وَمِنْ
كُلٍّ تَأْكُلُونَ) (١٢) وقد سبق.
٤١٦ ـ قوله : (جاءَتْهُمْ
الصفحه ٢٢١ :
«٦٤ ، ٦٥ ، ٦٦»
وليس له فى القرآن نظير (١).
٤٥٤ ـ قوله : (وَخَسِرَ هُنالِكَ
الْمُبْطِلُونَ) (٧٨
الصفحه ٢٢٢ :
٤٥٦ ـ قوله : (حَتَّى إِذا ما
جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ) (١) (٢٠) ، وفى الزخرف وغيره
الصفحه ٣٧ :
الناس ليحل العداء
محل الحب بسبب عدم فهم بعضهم لغة بعض. ويتصل قول النظام هذا بالفكر اليهودى فى صورة
الصفحه ٦٦ : :
إياك نعبد ونستعينك ، فكرّره (١).
٣ ـ قوله تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ). كرّر