الصفحه ٨٤ : يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ ...) الآية (١٦) ، الخطيب أطنب فى هذه الآيات ، ومحصول كلامه : أن
الصفحه ١٤٨ : ».
والخلاف فى أشده قد ذكره فى موضعه.
٢٢٤ ـ قوله : (مَعاذَ اللهِ) (٢٣) فى هذه السورة فى موضعين (٢). ليس
الصفحه ٤٤ :
صنيعه فى القلوب وتأثيره فى النفوس ، فإنك لا تسمع كلاما غير القرآن منظوما ولا
منثورا إذا قرع السمع خلص له
الصفحه ١٠٧ : : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْظُرُ إِلَيْكَ) (٤٣) فسيأتى فى موضعه إن شاء الله.
٩٨ ـ قوله : (وَلَوْ تَرى إِذْ
وُقِفُوا
الصفحه ١١٥ : الأولى بما فى الإنسان من أشرف السجايا وهو
العقل ، الذى امتاز به الإنسان عن سائر الحيوان.
والآية
الثانية
الصفحه ١٨٣ :
شئت قلت : لما تقدم فى
هذه السورة ذكر الله سبحانه وذكر الشيطان أكدهما ، فإنه خبر وقع بين خبرين ، ولم
الصفحه ١٩٥ : ، وفى الصّافات من كلام إسماعيل حين قال له أبوه : (إِنِّي أَرى فِي
الْمَنامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ
الصفحه ٨٦ : [فيما فعلن بأمر الله وهو المعروف ، والثانى] (٢) فيما
فعلن فى أنفسهن فعلا (٣) من أفعالهن معروفا ، أى
الصفحه ١٢٠ : هود تقدم ذكر الرسول مرات (٦) ، وفى
__________________
(١) فى الروم : (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ
الصفحه ١٢٦ : ) (٧٤) بالنون ، لأن فى هذه السورة قدّم ذكر الله سبحانه بالصريح (٣) والكناية ، فجمع بينهما فقال
الصفحه ١٣٠ :
١٦٠ ـ قوله : (قُلْ لا أَمْلِكُ
لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللهُ) (١٨٨) فى هذه
الصفحه ١٨١ :
وَالنَّصارى) (١٧). قدم الصابئين لتقدم زمانهم ، وقد تقدم فى البقرة.
٣٢٠ ـ قوله : (يَسْجُدُ لَهُ
الصفحه ١٠٨ : الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ) (٦٤) ، أى : الحياة التى لا أمد لها ، ولا نهاية لأبدها ، بدأ
بذكر اللهو لأنه فى
الصفحه ١٧٠ :
بقوله : لك ، كما تقول لمن توبخه : لك أقول ، وإياك أعنى ، وقيل : بين فى الثانى
المقول له لما لم يبين فى
الصفحه ١٩١ :
أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَها وَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ. يا مُوسى إِنَّهُ