الصفحه ٨٠ : ، تقول : ألفيت زيدا قائما ،
وألفيت عمرا على كذا. ووجدت يتعدى مرة إلى مفعول واحد ، تقول : وجدت الضالة
الصفحه ٩٠ : مرات (٤) ، لأن ما فى هذه السورة كلام عيسى ، فما يتصور أن يكون من
فعل البشر أضافه إلى نفسه ، وهو : الخلق
الصفحه ١٠٦ : ، فحمل
هاهنا مرة على لفظ (من) فوحد لقلتهم ، ومرة على المعنى
__________________
(١) روى أنه اجتمع
أبو
الصفحه ٢٣٧ : (وتسبيح (٢)) أهل السماء فى الكثرة والقلة ، والبعد والقرب من المعصية
والطاعة ، وكذلك : (ما
تُسِرُّونَ وَما
الصفحه ٢٣١ : )
فقط.
(٢) وهى الآيات من ١٦
إلى ٣٤.
(٣) والسبعة الثانية
من ٣٤ إلى ٤٥.
(٤) على هامش أ :
حذفها. من
الصفحه ٢٢٩ : مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) (٥١) ، ليس بتكرار ، لأن كل واحد منهما متعلق بغير ما تعلق به
الآخر ، فالأول
الصفحه ٨٧ :
بالمعروف ، هو ما ذكر
فى قوله : من معروف. فتأمل فيه فإن هذا دليل على إعجاز القرآن (١).
٤٨ ـ قوله
الصفحه ١٣٠ : ما جاء فى القرآن من لفظى الضر والنفع معا جاء
بتقديم لفظ الضر على النفع ، لأن العابد يعبد معبوده خوفا
الصفحه ١٠٣ : المخاطب به (١) ، ولما كان ما فى هذه السورة نعما جساما ما عليها من مزيد
، وهو قوله : (جَعَلَ
فِيكُمْ
الصفحه ٢٣٨ : ممن طلقها. والثالث : وعد عليه أفضل الجزاء ، وهو ما يكون فى الآخرة من
النعماء (٢).
سورة التّحريم
الصفحه ٨٢ : : أنهم خالفوا الله فى أمره ، ونقضوا ما عاهدهم عليه ، فى قوله
تعالى فى آل عمران : (وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ
الصفحه ٢٤٢ : مِنْكُمْ مَرْضى) (٢٠) ، ثم أعاد فقال : (فَاقْرَؤُا
ما تَيَسَّرَ مِنْهُ) (٢٠) ، والأكثرون على أنه فى صلاة
الصفحه ١٢٠ : فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ)
الآية [٩].
(٤) سقطت من ب.
(٥) ما بين الحاصرين
سقط من ب.
(٦) فى هود من
الصفحه ٨٩ : الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي وَكانَتِ امْرَأَتِي عاقِراً) (٥) ثم أعاد ذكرها فأخّر ذكر الكبر ليوافق (عِتِيًّا) ما
الصفحه ١١٣ :
إثبات خلق الناس ،
لا على نفى الشريك ، فقدم فى كل سورة ما يقتضيه ما قبله من الآيات.
١١١ ـ قوله