الصفحه ١١٨ : عند أكثرهم ، بدليل ما فى «ص» ، وخبر عند
بعضهم والذى فى «ص» على قياس ما فى الأعراف «١٦ ، ١٧» دون الحجر
الصفحه ١٤٧ :
٢١٨ ـ قوله : (إنّ ثمودا) (٦٨) بالتنوين ، ذكر فى المتشابه ، فقلت : ثمود من الثمد ، وهو
: الما
الصفحه ٢٥٢ : باسم الموت
ثلاث مرات تخويفا ، وهو من أبيات الكتاب.
__________________
(١) ما ذكره المؤلف
فى هذه
الصفحه ١٦ : استنباط
عمره منها ، والظاهر أنه كان عصاميّا فى العلم ، تتلمذ على ما وصله من الكتب ،
واعتمد على ذكائه الذى
الصفحه ١٠٧ : اللعب فى الأكثر ، لأن اللعب زمانه الصبا ،
واللهو زمانه الشباب ،
__________________
(١) سقط من
الصفحه ١٠١ : ينالوا منه نصيبا.
وقيل : معناه : ونسوا نصيبا. وقيل : معناه : تركوا بعض ما أمروا به.
٨٦ ـ قوله : (يا
الصفحه ٧٥ :
معرفا ، لأنه من الله
تعالى ، وما فى آل عمران والنساء نكرة ، أى بغير حق فى معتقدهم ودينهم ، فكان
الصفحه ٨٨ : الْمِيعادَ) (١٩٤) ، فعدل من الخطاب إلى لفظ الغيبة فى أول السورة ، واستمر
على الخطاب فى آخرها ، لأن ما فى أول
الصفحه ٢٣٢ :
(ما) لدلالة ما قبله عليه ، وقيل : تقديره : أزواجا ثلاثة.
فأصحاب الميمنة ، وأصحاب المشئمة
الصفحه ٢٥٧ :
لتكون كل جملة منهما مستقلة بذاتها ، غير محتاجة إلى ما قبلها. ثم نفى سبحانه عن
نفسه (٣) الولد والصاحبة
الصفحه ٩٦ : ما يتعاطاه الإماء والكتابيات من اتخاذ الأخدان.
٧٢ ـ قوله : (فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
الصفحه ٢٠٥ :
أيام الدنيا إلى
انقضائها ، وأنها خمسون ألف سنة ، لا يدرى أحدكم مضى وكم بقى إلّا الله عزوجل
الصفحه ٢٠٨ : يَرَوْا) (٩) بالفاء ، ليس غيره ، زيد الحرف ، لأن الاعتبار فيها
بالمشاهدة على ما ذكرناه ، وخصت بالفاء لشدة
الصفحه ١٣٧ : أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) (٨٦) مبنى للمجهول ، والثانى : محمول على ما تقدم من ذكر الله
تعالى مرات ، فكان اللائق
الصفحه ١٤٦ : ء على الأصل وتدعونا خطاب مفرد ، وفى
إبراهيم لما وقع بعده (تَدْعُونَنا) بنونين ، لأنه خطاب جمع ، حذف منه