الصفحه ١٧٠ : ). وفى الآية الثالثة : (وَاتَّخَذَ
سَبِيلَهُ) (٦٣) ، لأن الفاء للتعقيب والعطف ، فكان اتخاذ الحوت للسبيل
الصفحه ٨٠ : الأولى : (وَمِنْ
حَيْثُ خَرَجْتَ) وليس فيها (وَحَيْثُ
ما كُنْتُمْ) فجمع فى الآية الثالثة بين قوله
الصفحه ١١٥ :
الثانية : (لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ) (١٥٢) ، وفى الثالثة : (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) (١٥٣) ، لأن
الصفحه ١٦٨ : خمسة سادسهم كلبهم ، والثالث عطف على ما قبله ، أى : هم سبعة ،
عطف عليه (وَثامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ).
وقيل
الصفحه ١٨٥ : : لله.
وأما الثانى
والثالث : فالمطابقة فيهما فى المعنى ، لأن القائل إذا قال لك : من مالك هذا
الغلام
الصفحه ٢١٠ : ) (٢٧) ، والثانى يعود إلى (الْجِبالِ) (٢٧) ، وقيل : يعود إلى الحمر ، والثالث يعود إلى بعض الدال
عليه
الصفحه ١١ : «ما
لا يتم الواجب إلّا به فهو واجب».
وإذا كانت تجزئة
القرآن فى النزول على أكثر من عشرين عاما كافية
الصفحه ٢٨ : اختلاف أفهامهم ومداركهم وميولهم وشواكلهم ، بل إن البيان الواضح
كاف لإقناع من رق حجاب الشهوة عن قلبه
الصفحه ٨٥ : كانَ مِنْكُمْ) (٢٣٢) ، وفى الطلاق : (ذلِكُمْ
يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ ...) (٢) الكاف فى (ذلِكَ
الصفحه ٩٠ :
إلى الطين. وقيل :
إلى المهيأ (١).
وقيل : إلى الكاف (٢)
فإنه فى معنى : مثل ، وفى المائدة يعود إلى
الصفحه ١٠٩ : ء ، والكاف) لا يكونان إلا عند المبالغة فى التنبيه ،
والمبالغة فيه : أن يعلم المخاطب ألا تنبيه بعده ، وما يتصل
الصفحه ١٤٧ : وَأَهْلُها ظالِمُونَ).
وذلك لأن العقل كاف فى استنباط وجود الخالق ، فالإهلاك من الغفلة ليس صريحا فى
الظلم
الصفحه ٤٣ : . والثانية : تأليف هذه الكلمات بعضها إلى بعض لتحصل الجمل المفيدة ، ويقال
له : منثور الكلام. والثالثة : ضم بعض
الصفحه ٨٤ : الأول :
للنبى صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين ، والثانى : للمؤمنين ، والثالث : للمخاطبين
جميعا (١).
٤٣
الصفحه ١١١ : الثالثة صار مؤمنا حقّا (٦) ، فختم الآية بقوله : (يُؤْمِنُونَ) (٧) ، حكاه أبو مسلم عن الخطيب.
وقوله