الصفحه ١٠٨ : بَغْتَةً) (٤٧) وليس لهما ثالث. وقال فيما بينهما : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ) (٤٦) ، وكذلك فى غيرها ، وليس لهذه
الصفحه ١٩ : كل سورة
منه جزءا من الكتاب الذى اختاره ، ولكنه أجل كتاب التجويد للبقرى ، فساقه مجموعا
فى آخر كتابه
الصفحه ٥٦ : العجيب؟
أليست تلك الواحدة
أعجوبة فى التاريخ؟
أليست كافية فى شد
أنظار العالم كله إلى القرآن؟
وهو ما
الصفحه ٧٩ : مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ) (٨١) (٥).
٢٨ ـ قوله : (وَمِنْ حَيْثُ
الصفحه ٥٩ :
يسمى «علم النفس
القرآنى». وذلك فى كتابيه : «الرعاية لحقوق الله» و «أدب النفوس» ، وفى كتاب ثالث
الصفحه ٩٨ : ، والثالثة
: بعد وصية أهل الكتاب بالتقوى لأنه واسع الفضل ، وله ما فى السموات والأرض ،
فناسب ختم الآية بقوله
الصفحه ٢٠٣ : الكتاب.
وختم الآية
الرابعة (٢) بقوله : (يَعْقِلُونَ) (٢٤) ، لأن العقل ملاك أمر فى هذه الأبواب ، وهو
الصفحه ٣٥ : إسحاق النظام) المعتزلى الذى هلك فى القرن
الثالث الهجرى ، قال عنه أبو منصور البغدادى فى كتابه (الفرق بين
الصفحه ١٣٣ :
الدُّنْيا) (٦٧) ، (لَوْ
لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ) (٦٨) أى من
الصفحه ٢٧٠ :
٤٨
١٣٩
١٨٠
المائدة
يأهل الكتاب
٥٩
٩٦
٧٤
الصفحه ٤٥ :
فى جزء من مائة منها.
هذا توجيه من
توجيهات المكررات القرآنية يمكن أن نتبينه واضحا من قوله تعالى فى
الصفحه ١٧٥ : عِبادِهِ جُزْءاً)
[١٥] ، وقبلها فى نفس الآية : (الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً)
[١٠]. ويصح أن يكون
الصفحه ١٩٧ :
الضحاك : الياء والكاف صلة ، وتقديره : وإن الله ، وهذا كلام مزيف (٤)
سورة العنكبوت
٣٧٤ ـ قوله تعالى
الصفحه ١٠٣ :
: (فَأُولئِكَ
هُمُ الظَّالِمُونَ) (٤٥) ، والثالثة بقوله : (فَأُولئِكَ
هُمُ الْفاسِقُونَ) (٤٧) ، قيل : لأن الأولى
الصفحه ١٦٩ : هذه الآيات وجوه ذكرتها فى
موضعها.
وقيل : إن الله حكى القولين الأولين ولم يرضهما ، وحكى القول
الثالث