الصفحه ٥٦ :
والرابعة عشر منها : ولادتها في الكعبة.
وقال في اُخريات الكتاب : «خاتمة أذكر
فيها شيئاً من مناقب
الصفحه ٥٨ :
وفي كتاب آخر لبعض الأعلام : «وخبر
ولادته هناك ـ يعني في البيت ـ مشهورٌ والكتاب به مملوءةٌ
الصفحه ٧٠ :
السادسة ، ويروي عن
شيخ الطائفة أبي جعفر الطوسيّ ، ف كتابه (روضة الواعظين) فذكر الولادة موافقاً
الصفحه ١٩٥ : سنة ، وكانت اُمّه ولدته في الكعبة» (١).
وكتاب الجمهرة من أشهر كتبه ، عدّه كبار
المؤرّخين من مصنّفاته
الصفحه ٢٤٢ : )
والخطيب في (تاريخ بغداد ١٣ : ٤٥١) ، وكتابه هذا ذكره النجاشي في فهرسته برقم ١١٥٥
، وذكره الطوسي في فهرسته
الصفحه ٩ : (٨).
ومن ذلك كتاب «عليٌّ وليد الكعبة»
تأليف المحقّق الحجّة الشيخ محمّد عليّ الاُردوبادي الغروي (ت ١٣٨٠
الصفحه ٥١ :
بِسمِ اللهِ الرّحمنِ
الرّحيم
هذا الكتاب معروف.
وقد طبع عام (١٣٨٠ ه) في النجف ، وصوّر
من تلك
الصفحه ١١٠ :
وهذا الكتاب من أوثق
المصادر التاريخية رضاً به الموافق والمخالف ن وقد راعى فيه جانب التقيّة بما
الصفحه ٢٠٩ :
السّير ، وله من
الكتب كتاب مكّة وأخبارها وجبالها وأوديتها ، كتابٌ كبيرٌ» (١) هذا هو كلُّ ما ذكر
الصفحه ٢٦٨ : الحديث ويضعه وهو ما
يذكره صاحب كتاب الضعفاء الحافظ أحمد بن علي السليماني (٢).
وقال في (ميزان الاعتدال
الصفحه ٣٠٥ : كتابه (المناقب) بأسانيد
متكرّرة ، وقد أرسله إرسال المسلّم في كتابه المذكور ، ونقل أيضاً في كتابه هذا
قول
الصفحه ١٣ :
الصدوق ، كلّ من : النجاشي في رجاله ، وأسند إليه.
وابن طاووس الحلّي في كتابه «اليقين» ناقلاً
عنه
الصفحه ٦٨ : العامليّ النباطيّ الأصبهانيّ ، المتوفّى في عَشْرِ الأربعين بعد سنة (١١٠٠
ه) في كتابه القيّم (ضياء العالمين
الصفحه ١١٣ : ء المؤرّخين والمحدّثين
القدماء ، يحتجّ بقوله ويعوّل عليه وعلى كتابه.
ولا ينافيه ترجيحنا رواية غيره من
العظما
الصفحه ١١٩ : نزيل (خُوي) على العهد الدنيلي ، لمواليد الأئمة عليهم السّلام
ووفياتهم في كتابه (بحر العلوم) : «أنّ