الصفحه ٣٨ : السماء المرفوعة
، والأرض الموضوعة ، والجبال المنصوبة ، والبحار الزاخرة ، والنجوم الزاهرة ، والشموس
الصفحه ٤٤ : ، فرمت بطرفها نحو السماء وقالت :
أي
ربّ إنّي مؤمنةٌ بك ، وبما جاء به من عندك الرسل ، وبكلّ نبيّ من
الصفحه ٤٦ : ارتفع من عليٍّ إلى عنان السماء.
قال : ثمّ شدّتْه وقمّطتْه بقماطٍ ، فبتر
القماط
الصفحه ٦٥ : البراعة ١ : ٢١٨.
(٢) في الغدير : مع
الملأ.
(٣) في الغدير :
فلقد
سما مجداً عليُّ كما علا
الصفحه ٧٧ :
قال : فوقفت بإزاء
البيت الحرام ، وقد أخذها الطلق ، فرمت بطرفها نحو السماء ، وقالت :
أي
ربّ
الصفحه ٨٢ : المؤمنين».
ثمّ سلّم على النساء ، وسأل عن أحوالهنّ
، واشرقت السماءُ بضيائها.
فخرج أبو طالب يقول : أبشروا
الصفحه ٨٤ : ، وأتت إلى البيت الحرام ، ووقفت
بإزائه وقد أخذها الطلق ، فرمقت ، بطرفها إلى السماء ، وقالت :
يا
ربّ
الصفحه ٨٥ : ، ولا
ألماً.
فلمّا وضعته خرّ ساجداً لله ، ورفع يديه
إلى السماء يتضرّع إلى ربّه ، فبينما أنا أنظر إليه
الصفحه ٩٢ :
إنّيَ فُضلتُ على النساء
دخلتُ بيتَ رافعِ السماءِ
ثم أكلتُ من
الصفحه ٩٥ : :
[الثامنة] : «أنّه ولد في الكعبة».
[التاسعة] : «أنّه لمّا في الكعبة ظهر
نوره من عِنان السماء إلى ظهر
الصفحه ٩٧ : أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله حافّون به ، كأنّهم
الكواكب اللامعة في السماء الصاحية ، إذ دخل
الصفحه ١٠٠ : السماء الصاحية» (٣).
وأنت ترى أنّ الرجل يعدّ مناقب أمير
المؤمنين عليه السّلام الخاصّة به ، الشهيرة بين
الصفحه ١٠٢ : واحدة ، فولدت غلاماً مسروراً نظيفاً منظّفاً لم
أرَ كحُسن وجهه ، وسمّاه عليّاً ، وحمله النبيّ صلّى الله
الصفحه ١٠٣ : أرادت الخروج.
وفي روية اُخرى : أنّه نزلت نسوة من
السماء لِيَلينَ من أمرها ما تلي النساء من النسا
الصفحه ١١٧ : الأحجار والأشجار ، ومن السماء ، وكشف عن بصره فشاهد أنواراً
وأشخاصاً.