الصفحه ٣٨٩ : فاجأ اُمةً
غمرتْ عوالمها ليالٍ سودُ
بكَ يبتدي التأريخُ تاريخُ السما
الصفحه ١٤ : يخلق سماء مبنيّة
، وأرضاً مدحيّة ، ولا كان طول ولا عرض ، ولا ظلمة ولا ضياء ، ولا بحر ولا هواء
بخمسين
الصفحه ١٧ : في بعض ، وقالوا
: إنّه قد حدث في السماء حادثٌ ألا ترون من إشراق السماء وضياءها وتضاعف النجوم
بها
الصفحه ٦٢ : عشر
من ربيع الأوّل ما نصّة : «السلام
عليك يا مَن وُلِدَ في الكعبة ، وزوّج في السماء بسيّدة النسا
الصفحه ٧٩ : أسد رأت
نوراً قد ارتفع من عليّ إلى عنان السماء.
قال : ثمّ شدّته وقمّطته بقماط فَبَتَرَ
القماط ، قال
الصفحه ١٧٣ :
مترجماً من الفارسية.
ولا منافاة بين ما ذكره من أنّ أبا طالب
عليه السلام سمّاه عليّاً ، وبين ما
الصفحه ٢٣٤ : .
قال : فوقفت بإزاء البيت الحرام وقد
أخذها الطلق ، فرمت بطرفها نحو السماء ، وقالت : «أي ربّ ، إنّي مؤمنة
الصفحه ٢٣٦ :
«السلام عليك يا مَن
شرّفت به مكّة ، السلام عليك يا مَن وُلِدَ في الكعبة ، وزوّج في السماء بسيّدة
الصفحه ٣٤٤ : حتّى يجيء محمّد فيأخذ حقّه ، فجاء محمّد ففتح الغشاوة وأخرج
منها غلاماً حسناً ، فغسله بيده وسمّاه
الصفحه ٤١٤ :
نادتهُ
(حيدرة) فقال لها اعلمي
سمّاهُ ربُّ البيتِ من عليائهِ
ومن
العلى شا
الصفحه ٤١٥ : تبتّلِ
مَنْ
كانت الزهراءُ زوجه في السما
قبلاً وفي الأرض ابتغاء الأفضلِ
الصفحه ٤٧٤ :
لوح
من السماء
٣٦٨
خُصِصتما بالولد
الزكيّ * والطاهرِ المطهّرِ المرضيِّ
لوح
من
الصفحه ٢٨ : بحبّة فاطمة بنت أسد ، وذهلت بمحبّته ودلالته التي وُعدت بها
، فكانت تقول : وإله السماء ، لقد قبل نذري
الصفحه ٣٦ : ء ، ومظهر النعماء ، وخالق الأرض
والسماء ، إنّك لتكرهين مثواي ، وتحبين مسراي وقفاي ، لتسألي أباكرز عن الرؤيا
الصفحه ٣٧ : عليّاً رأيتُ في
منامي كأنّ عموداً حديداً انتزع من اُمّ رأسي ، ثمّ شعّ في الهواء حتّى بلغ عنان
السما