الصفحه ٤٠ : ، «وقال الشيخ المفيد نوّر اللّٰه
ضريحه فيما وصل إلينا من شرحه على عقائد الصدوق (رضى اللّٰه عنه) : فأمّا نص
الصفحه ١٦٥ : شرحه لما ورد في هذه الخطبة ، والله العالم.
دعوى
الاتصال بالحجّة (عج) وأخذ الأحكام منه
ما هو رأي
الصفحه ١٢ : الله هو الذي فسّر لهم ذلك ، ونزلت
(أَطِيعُوا الله وأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ
الصفحه ٩٣ : المقام للتفصيل بأكثر من
المذكور ، والله العالم.
مفهوم
آية أُولي الأمر
ما هو رأيكم الشريف في من يقول
الصفحه ٣٥ : ) ، والظروف الصعبة التي مرت عليهم (عليهم السّلام).
ويقع البحث في مقامين
:
المقام
الأول : في سهو النبي
الصفحه ٤٦ :
الصلاة ، وعلى بعض الروايات الأُولى والثانية أنّ النبي (صلَّى الله عليه وآله
وسلَّم) سأل بعد ذلك القوم
الصفحه ٦٥ :
أما الطائفة الأُولى
فثلاث روايات وهي :
الرواية
الأولى : قال الكليني : وروي : لا تصلِّ في ثوب
الصفحه ٢٠٦ : الأُولى ؛ معنى العصمة : ................................................... ٢٨
الجهة الثانية ؛ إشكال
الصفحه ١١ : الإمام محمد بن
علي الباقر (عليه السلام)
وهي متعددة نكتفي منها بروايتين :
الصحيحة الأُولى رواها الشيخ
الصفحه ١٣ : إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية
(وأُولُوا الأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى
بِبَعْضٍ فِي كِتابِ الله)
ثم
الصفحه ٢٨ : فسيأتي الكلام حولها مفصلًا فيما بعد ، وأمّا الناحية
الأولى وكلامنا الآن حولها فهي ثابتة للأنبياء والأئمة
الصفحه ٣١ : :
الأول
: مثل ما يحصل للمؤمن إذا طلب منه فعل شيء
يعلم بأن الله سبحانه قد حرّمه ولا يرضى بفعله والقيام به
الصفحه ٣٢ : يكن
مناسباً منه ، ويعبر عن ذلك بترك الأولى ، وابتلاؤه بعد الخروج واستغاثته ونداؤه
في الظلمات كان
الصفحه ٤١ : سابقاً ، أمّا الجهة الأولى فنقول فيها :
إن الروايات التي استند إليها الصدوق
ليست واقعة موقع القبول
الصفحه ٦٠ :
لمقدمة تشتمل على أُمور :
الأمر
الأول : قد قرر في علم الأُصول أن الأمر إذا
تعلق بالطبيعي ، ثمّ تعلق نهي