الأقوال ، ويخفي أمره ، والله العالم.
دعوى السفارة باطلة
هناك مشكلة انتشرت في الآونة الأخيرة في بعض الدول الإسلامية وهي دعوى السفارة والبدع التي تترتّب عليها ، فما هو رأيكم بذلك؟
باسمه تعالى دعوى السفارة في الغيبة الكبرى باطلة ، والله العالم.
التعامل مع دُعاة السفارة
إذا سلَّم أحد من أهل البدعة والسفارة ، هل يجب ردّ السلام؟
باسمه تعالى إذا كان الأمر كذلك ، فلا يجب ردّ سلامه وتحيّته ، والله العالم.
هل يمكن في عصر الغيبة أن يحل شخص مقام الإمام (عليه السلام)
عقيدتنا نحن الإمامية عن النبي (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) والأئمة الأطهار (عليهم السّلام) بالعصمة والعدالة والعلم الذي استلهم من الوحي والتقوى والورع ووجبت علينا إطاعتهم من قوله تعالى (أَطِيعُوا الله وأَطِيعُوا الرَّسُولَ وأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ) فهل يمكن في عصر الغيبة أن يَحِلّ شخص مقام الإمام (عليه السّلام) ولم تكتمل صفاته في العصمة والعلم كما في القول بولاية الفقيه المطلقة ، ويصبح وكأنّه الإمام المعصوم أم لا؟.
باسمه تعالى الأئمة المعصومون عندنا اثنا عشر لا غير ، نعم يمكن أن يكون الفقيه المأمون مديراً لبلد من بلاد المسلمين أو قائماً بشؤون المسلمين يحرص على هدايتهم للوصول إلى سعادتهم الدنيويّة والأخروية ، والله العالم.
الاعتقاد بالغيبة
هل يجب الاعتقاد بغيبة الإمام المهدي (عليه السّلام)؟