الصفحه ١١٦ : في
النزع ، فسأله : كيف تجدك؟ قال : أخاف ذنوبي ، وأرجو رحمة ربّي ، فقال عليه السلام
: ما اجتمعا في قلب
الصفحه ٢٩٨ :
ورد في كتب التاريخ أنّ الصحابيّ الجليل
عمّار بن ياسر شُوهد يبكي في ليلة من ليالي صفّين ، تلك الحرب
الصفحه ٩٩ : ينتظر به مَيسورَه ، كان ماله في زكاة ، وكان هو في صلاة من
الملائكة حتّى يُؤدّيَه إليه (٢).
وعنه صلى
الصفحه ١٩٣ : ) (٤).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ أضواء على دعاء
الافتتاح : ٢٤ ـ ٢٧.
٢ ـ في ظلال دعاء كميل
: ١٣٤ ـ ١٧٣.
٣ ـ شرح أصول
الصفحه ٣٠٧ : ما لم يدخلوا في الدنيا ، قيل : يا رسول الله ، وما دخولهم في الدنيا؟
قال : اتِّباع السلطان ، فإذا
الصفحه ٣١٥ :
وأئمّة أهل البيت الكرام عليهم السلام
هم المثل الأعلى في ذكر الله تعالى ، في سلوكهم وتربيتهم
الصفحه ٤٥٠ : نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ) ، فقال عليه السلام : هو مثَلٌ ضربه
الله لنا ، فالنبيّ صلى الله عليه
الصفحه ١٢٢ : : أن
يجعل إلى آخره مذكور في تفسير الثعلبيّ ٣ : ١٩٣ وشرح نهج البلاغة ٢ : ٢٠٠ عن سهل
بن عبد الله
الصفحه ١٤٣ : الكريمة تجعل منه الوسيلة لبلوغ أرقى
المراتب الدينيّة والدنيويّة ، فتخلّف حُسن الذِّكر في الدنيا ، وتكسب
الصفحه ١٥٢ : ـ اتّصفوا بأعلى درجات الحلم.
فقد ورد في الصحيح : أنّ أبا عبد الله
الصادق عليه السلام بعث غلاماً له في حاجة
الصفحه ٢٧٨ :
نحن بصدد شرحه : قوله
عليه السلام : بِكَ عَرَفْتُك وأنتَ دَلَلْني عَلَيك ، ودَعَوتَني إلَيك
الصفحه ٢٠٠ : تعالى أشدُّ فرحاً بتوبة عبده من رجل أضلَّ راحلته وزاده
في ليلة ظلماء فوجدها ، فالله أشدّ فرحاً بتوبة
الصفحه ٣٤٨ :
مهاجر إلى الغنيمة ، ومن هاجر لأجل امرأة يصيبها فهو مهاجر المرأة ، وقد ورد في
الآثار أنّ أحدهم هاجر وقاتل
الصفحه ٣٣٩ : ، واستحيا
الرجل واستَحْيَتِ المرأة (١).
وقد ورد في الأخبار أنّ الحياء خيرٌ
كلُّه (٢) ، والمستفاد منه أنّ
الصفحه ٤٢١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ مجمع البيان في
تفسير القرآن ٨ : ٢٤٢.
٢ ـ شرح اُصول الكافي
٢ : ١٤٩.
٣ ـ طه : ١٢٣ ـ ١٢٦