الصفحه ٣٥٥ : الواسعة
، إنّ هذا الطريق يحقّق الانتصارات والفتوحات القلبيّة التي تقرّب صاحبها إلى
الجنّة وتبعّده عن النار
الصفحه ٣٥٨ :
القرآن : ٣٦٦.
٥ ـ النمل : ٦٥.
٦ ـ الجنّ : ٢٦ ـ ٢٧.
الصفحه ٣٦٣ : إلّا دخل الجنّة (٤).
وهناك شريحة كبيرة في هذا المجتمع لا
هَمَّ لها إلّا طلب عثرات المؤمنين وإحصاؤها
الصفحه ٤٠١ : المكرمين كالملائكة ، والمقرَّبين
من الرسل والأنبياء والصلحاء.
الثاني
: العُتاة من الإنس والجنّ ، كفرعون
الصفحه ٤٠٧ : : القضاة أربعة : ثلاثة في النار ، وواحد في الجنّة : رجل قضى بِجَورٍ وهو
يعلم فهو في النار ، ورجل قضى بجور
الصفحه ٤٠٨ :
في النار ، ورجل قضى
بالحقّ وهو لا يعلم فهو في النار ، ورجل قضى بالحقّ وهو يعلم فهو في الجنّة. وقال
الصفحه ٤٢١ : تتخلّف ، فالإيمان والعمل الصالح طريق يقود إلى الجنّة ، والإعراض عن
الله طريق يقود إلى الهلاك والخسران
الصفحه ٤٢٢ : الكافرين ، وقد ذكرنا في وصف الجنّة أنّها ما لا عين
رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.
وعن الإمام عليّ
الصفحه ٤٢٣ : : القبر
إمّا روضة من رياض الجنّة ، أو حفرة من حفر النيران (٣).
إنّ الإيمان بالآخرة يأتي بأمرين نافعين
الصفحه ٤٢٤ : : الكافر ، وهو الذي يُؤتى
كتابَه من وراء ظهره ويُخلَّد في النار.
الثاني : المؤمن ، يدخل الجنّة بعد حساب
الصفحه ٤٢٩ :
وا قلّة زاداه ، في
سفر القيامة يذهبون ، وبين الجنّة والنار يتردّدون ، وبكلاليب النار يُتخَطَّفون
الصفحه ٤٣١ : ، فيقال : افتحوا
له (١).
وفي رواية أنّه صلى الله عليه وآله
ينطلق بهم إلى باب الجنّة ، ويستقبل باب الرحمن
الصفحه ٤٣٥ : مبحث الذكر أنّ العبد إذا
اشتغل بذكر الله اشتغلت الملائكة بغرس الأشجار له في الجنّة ، وإذا سكت أمسكوا
الصفحه ٤٣٦ : عليه السلام قال
: ألا إنّ القبر روضة من رياض الجنّة ، أو حفرةٌ من حُفَر النيران ، ألا وإنّه
يتكلّم في
الصفحه ٤٤٥ : اللحد وسوّى اللّبن عليه وأهال التراب
بيده الشريفة ، فقالت أمّ سعد : هنيئاً لك الجنّة يا سعد.
فقال صلى