الصفحه ٣٥ : يُصلِّ
على آلي لم يجد ريح الجنّة ، وإنّ ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة سنة (٦).
وقال صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٨ : عالم الغيب ليستكمل إيمان عباده ليسوقهم إلى الجنّة
زُمَراً وأفواجاً. قال نبيّنا الأعظم صلى الله عليه
الصفحه ٦٤ :
فحياءٌ وتذمّم (١).
وعنه عليه السلام : الجنّة دار الأسخياء
(٢).
والإيار على النفس مع الخصاصة من
الصفحه ٦٦ : عبادي من يتقرّب إليّ بالحسنة
فأُحكّمه في الجنّة ، فقال موسى : يا ربِّ ، وما تلك الحسنة؟ قال : يمشي مع
الصفحه ٦٧ : فقراء شيعتنا ، لِيُثيبَهم
على ذلك الجنّة ، فإن استعطتَ أن تكون منهم فكن (١).
ثمّ يأتي النداء الصارخ
الصفحه ٧٠ : وآله : اذهب فأكرمها ، فإنّ الجنّة تحت رجليها (٣).
وقال الشيخ عبّاس القمّيّ قدس سره في «منازل الآخرة
الصفحه ٨٧ : والصادق عليهما
السلام قالا : لا يدخل الجنّةَ مَن في قلبه مثقال ذرّة من كِبر (٢).
وعن الإمام الباقر عليه
الصفحه ٩٧ : الجنّة (٣).
عن الإمام الصادق عليه السلام : لمّا
أُنزِلت هذه الآية على النبيّ صلى الله عليه وآله : (مَن
الصفحه ٩٩ :
باب الجنّة : الصدقة
بعشرة ، والقرض بثمانية عشر (١).
وفي تفسير هذين الحديثين نرى كيف يكون
القرض
الصفحه ١٠٩ : تعالى : (كُلُّ نَفْسٍ بِمَا
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ * فِي جَنَّاتٍ يَتَسَا
الصفحه ١١١ : صلى الله عليه وآله : أنا
لها. فينطلق صلى الله عليه وآله حتّى يأتي باب الجنّة فيدقّ ، فيقال له : من هذا
الصفحه ١١٢ : باب الجنّة فيفتحها
فيخرّ ساجداً ، فيقول الله : إرفع رأسك ، إشفَعْ تُشفَّع ، أُطلبْ تُعط. فيرفع
رأسه
الصفحه ١٣٢ :
بلغ بكم ما أرى؟
قالوا : الشروق إلى الجنّة ، فقال عليه السلام : حقّ على الله أن يعطيكم ما ترجون
الصفحه ١٣٧ : ، خَلّوا سبيلهم. فينطلقون إلى جوار الله في الجنّة بغير حساب ، فهؤلاء
جيران الله في داره ، يخاف الناس ولا
الصفحه ١٥٧ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ حكاه اليافعيّ في
: مرآة الجنان : ٦٤٢ بتفاوتٍ في بعض الكلمات.