الصفحه ١٣٥ :
من رحمة الله ، ومن
مات على بغض آل محمّد لم يشمَّ رائحة الجنّة (١).
وقد جعل الله تعالى ولاية
الصفحه ٢٣١ :
فيهم ، وكأنّي أنظر إلى أهل الجنّة يتنعّمون في الجنّة ويتعارفون ، وعلى الأرائك
متّكئون ، وكأنّي أنظر إلى
الصفحه ٢٣٥ :
يكون الخلاص (٢).
وعن النبيّ صلى الله عليه وآله قال : من
قال : لا إلهَ إلّا اللهُ مخلصاً دخل الجنّة
الصفحه ٢٦١ : من الجنّة ويقال له : أُنظر إلى مسكنك من الجنّة وانظر : هذا رسول
الله صلى الله عليه وآله ، وعليٌّ
الصفحه ٢٧٥ : (١).
وقال عليه السلام : الجلسة في الجامع
خير لي من الجلسة في الجنّة ، لأنَّ الجنّة فيها رضا نفسي ، والجامع
الصفحه ٢٩٩ :
وقال النبيّ صلى الله عليه وآله : من
ظلم أجيراً أجْرَه أحبط الله عمله وحرَّم عليه ريح الجنّة
الصفحه ٣١١ : رسول الله صلى الله عليه وآله
خرج على أصحابه فقال : إرتعوا في رياض الجنّة ، قالوا : يا رسول الله ، وما
الصفحه ٣٦٩ :
بالجنّة (١).
أي يضمن صلى الله عليه وآله الجنّة لمن يتكفّل بحفظ لسانه وفَرْجِه ، وقال صلى
الله عليه
الصفحه ٣٧٥ : عليه السلام قوله : إنّ
القبر روضة من رياض الجنّة ، أو حفرة من حفر النيران (١).
٣. الحياة الأخرويّة
الصفحه ٤١٩ :
بزاد التقوى للمسافر إلى عالم الخلود ، وأكّدت الآيات والروايات أنّ نعيم الآخرة
لا ينقطع ، وأنّ في الجنّة
الصفحه ٤٢٦ : وأحسنهم رياشاً ، فقال : أبشر
بِرَوحٍ ورَيحانٍ وجنّةِ نعيم ، ومقدمك خير مقدم ، فيقول له : من أنت؟ فيقول
الصفحه ٤٣٧ : : إرتَعُوا في رياض
الجنّة ، قالوا : يا رسول الله وما رياض الجنّة؟ قال : مجالس الذِّكْر ، أُغدوا
وروحوا
الصفحه ٤٤٢ : صلاته علَيَّ وأقامته على قدميه ومضى على الصراط. ورأيت رجلاً من
أمّتي انتهى إلى أبواب الجنّة ، كلّما
الصفحه ١٨ :
جُنَّةً واقِيَةً باقِيَةً ، وَلا تَسْلُبْني صالِحَ ما اَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ ،
وَارْزُقْني مِنْ فَضْلِكَ
الصفحه ٣٣ : الجنّة فلم تطلبوها ، وعرفتم النار فلم
تهربوا منها ، وعرفتم الشيطان فلم تحاربوه ووافقتموه ، وعرفتم الموت