الصفحه ١٤٠ : .
قال تعالى : (يَا
أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّـهِ وَاللَّـهُ هُوَ
الْغَنِيُّ
الصفحه ١٤٨ : الباقر عليه السلام أنّه
قال لرجل : يا فلان ، لا تجالس الأغنياء ، فإنّ العبد يجالسهم وهو يرى أنّ لله
عليه
الصفحه ١٥٥ : : يا أخي ، إن كنتَ
قلتَ ما فيّ فأستغفر اللهَ منه ، وإن كنتَ قلتَ ما ليس فيَّ يغفر الله لك. فقبّل
الحسن
الصفحه ١٥٦ : : إن جاورتَنا فمرحباً
بالإقامة ، وإن جاوزتنا فمصحوباً بالسلامة ، فقال الأعرابي :
فَجُدْ لي يا
الصفحه ١٨١ : السلام : فيما
قاله الله سبحانه لعبده داود : يا داود ، إنّ الحرام لا ينمى ، وإن نمي لم يُبارَك
له فيه
الصفحه ١٩٢ : السلام : يا ربّ ، مررتُ بهذا القبر عامَ أوّل ، فكان
يُعذّب ، ومررتُ به العام فإذا هو ليس يعذّب! فأوحى
الصفحه ١٩٦ : .
وقد أُمِرنا بالتوبة النصوح التي هي من
أعظم مصاديق التوبة وأرقاها مرتبة ، قال تعالى : (يَا أَيُّهَا
الصفحه ٢٠١ : الالهيّ ، قال تعالى : (قُلْ
يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن
الصفحه ٢٠٩ : المختلفة ، فإذا
كان ليلةُ الجمعة أمره أن ينزل من السماء إلى الدنيا ، ويطّلع إلى أهل الأرض ويقول
:
يا أبنا
الصفحه ٢٢١ : : (وَقَالَ
مُوسَىٰ يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّـهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا
إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ
الصفحه ٢٢٩ : والراحة في اليقين والرضى ، وجعل الهمّ والحزن في
الشكّ والسَّخَط (٢).
وقال لقمان يوصي ولده : يا بُنيّ
الصفحه ٢٣٧ : مِنْ صِفاتِكَ يا سَيّدي
اِنْ تَأمُرَ بِالسُّؤالِ وَتَمْنَعَ الْعَطِيَّةَ ، وَاَنْتَ الْمَنّانُ
الصفحه ٢٤٤ : يدعو : يا ربّ ارزقني ، فيقول الله عزّ وجلّ : ألم أرزقك رزقاً واسعاً ، فهلّا
اقتصدتَ فيه كما أمرتك ، ولم
الصفحه ٢٤٦ : من نوى ، فقال له : ما هذا يا أبا الحسن تحتك؟ فقال عليه السلام
: مائة ألف عذق إن شاء الله ، قال
الصفحه ٢٤٧ : الصادق عليه السلام لعُبَيد بن زرارة : يا
عُبَيد ، إنّ السرف يورث الفقر ، وإنّ القَصْد يورث الغنى