الصفحه ٣٣٩ :
الحياء يردع من له دين ومن ليس له دين ، فصار الحياء مَجْمعاً لكلّ ما هو جميل.
والحياء من مكارم الأخلاق
الصفحه ٣١ : وآله قوله
: ما مِن شيءٍ أكرم على الله تعالى من الدعاء (٤)
، وقال صلى الله عليه وآله : لا يَردّ القضا
الصفحه ٣٢ : توجبه الحكمة إلّا أجابه
الله ، فلربّما سأل الداعي اللهَ ما فيه هلاك دِينه ودنياه ، أو ما فيه مفسدة له
الصفحه ٧٨ : من باب رحمته وحكمته. والدين
عبارة عن عقيدة ، وهي النظرة في الكون والحياة ، ومن هذه العقيدة ينبثق
الصفحه ١٣٧ : وآله : لا
يؤمن أحدكم حتّى يكون الله ورسوله أحبَّ إليه ممّا سواهما (٢).
وعن الإمام عليّ بن الحسين عليه
الصفحه ٢٥٠ : لا بالجسمِ إنسانُ (١)
الإنسان الأوّل ابن الأرض ، وسلالته
كذلك ، إذ ليس من عنصر من عناصر بدنه
الصفحه ٢٩٦ : ممّا ظفر به المظلوم ، لأنه يأخذ من دِين الظالم
أكثر ممّا أخذ الظالم من ماله. وهذا ممّا يصحح الانتقام
الصفحه ٣٣٥ : ، لَعَلِم أنّه ضعيف ، مسكين ، لا يليق به الكبر أو الغرور
أو العُجب.
ولو كان عاقلاً فطناً لنسب كلّ المواهب
الصفحه ٣٤١ : (٢).
والمراد من رقّة الوجه الاستحياء عن
المسألة والإلحاح في طلب ما عند الناس. ونعم ما قال الشاعر :
لا
الصفحه ٣٤٧ : الهدايةُ قلباً
نَشِطتْ للعبادةِ الأعضاءُ (١)
إنّ الأعمال الإراديّة الواعية لا تصدر
الصفحه ٤٠٧ :
عبد الله «الصادق» عليه السلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دَيْنٍ أو
ميراث فتحاكما إلى السلطان
الصفحه ٨٨ :
المبحث الثاني عشر : بين
أخلاق الله وأخلاق العبد
إنّ هذا المقطع من الدعاء الشريف يُعتبر
مقدّمةً
الصفحه ٩٧ :
المبحث الرابع عشر : في
القرض
القرض : ما تعطيه لغيرك من المال بشرط
أن يعيده إليك بعد أجَلٍ معلوم
الصفحه ١٠١ :
المبحث الخامس عشر : في
الشفاعة
قال عليه السلام : وَالْحَمْدُ للهِ
الَّذي أناديهِ كُلَّما شِئتُ
الصفحه ١٣٦ : للسيوطيّ
٢ : ٢٨.
٥ ـ الاصول الستّة
عشر : ٦٥ ، المحاسن : ٢٦٥ / ح ٣٣٩.