الصفحه ١٤٩ :
المبحث العشرون : في
الحِلْم
قال عليه السلام : وَالْحَمْدُ للهِ
الَّذي يَحْلُمُ عَنّي حَتّى
الصفحه ١٦٧ :
المبحث الثاني
والعشرون : في القناعة
القناعة : ضدّ الحرص وهي الاجتزاء
باليسير من الأَعراض المحتاج
الصفحه ١٧٣ :
المبحث الرابع
والعشرون : الآثار الوضعية للأعمال
قال عليه السلام : وَاَنَّ الرَاحِلَ
اِلَيْكَ
الصفحه ٢٠٣ : يُكتَب عليه شيء ، وإن
مضت الساعات ولم يستغفر كُتِبت عليه سيّئة. وإنّ المؤمن لَيذكر ذنبه بعد عشرين
سنةً
الصفحه ٣١١ : : إنصاف الناس
من نفسك ، ومواساتك لأخيك ، وذِكرُ الله في كلّ موطن ، أما إنّي لا أقول : سبحان
الله ، والحمد
الصفحه ٣٢١ : ، وإلى
ربّكم به فتوسّلوا ، فإنّه لا تُرَدّ له دعوة ، ولا تخيب له طلبة (١).
وروي أنَّ أحدهم سرق رغيفين
الصفحه ٣٤٢ : ء الامانة ، والحياء ، وحسنُ
الخُلُق (٢).
وقال الإمام الصادق عليه السلام : الحياء
عشرة أجزاء : تسعة في
الصفحه ٣٧٩ : والمواهب الكريمة التي لا
يمكن أن نقابلها بأعمالنا القليلة.
بهذه الروح السامية ، والنفس الصافية ، والقلب
الصفحه ٤٣٨ :
والمضامين لعفّة البطن والفرج.
وورد في الأثر المعتبر أنّ غرس الجنّة
لا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ
الصفحه ٤٤٠ :
أرسل عينيه ، ثمّ قال
صلى الله عليه وآله : تُحشر عشرة أصناف من أمّتي أشتاتاً ، قد ميزّهم الله تعالى
الصفحه ٢٦ : ، وَعَمَل لا يَنْفَعُ ، وَاَعُوذُ بِكَ يا رَبِّ عَلى نَفْسي وَديني
وَمالي ، وَعَلى جَميعِ ما رَزَقْتَني
الصفحه ٩٣ :
يَحْسَبُهُ
الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا) (١).
ونحن لا نريد أن
الصفحه ٢٥ : مِنْ فَضْلِكَ
الْواسِعِ ، وَاصْرِفْ عَنّي يا سَيِّدي الْاَسْواءَ ، وَاقْضِ عَنِّيَ الدَّيْنَ
الصفحه ١١٥ :
قال تعالى : (فَادْعُوا
اللَّـهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ)
(١) ، وقال سبحانه : (وَادْعُوهُ
خَوْفًا
الصفحه ١٩١ : يؤدّي
تلك العبادات بداعي القربة ، لا بداعي أخذ المال ، أمّا المال فيُؤخذ بأيّ عنوان
خارجيّ كالوفاة