الصفحه ٤٢٩ : ،
مرضى لا يُعاد سقيمُهم ، وجرحى لا يُداوى جريحهم ، وأسرى لا يُفكّ أسيرهم ... من
النار يأكلون ، ومن النار
الصفحه ٤٣٧ : قيس مِن قرين يُدفَن معك وهو حيّ ، وتُدفن
معه وأنت ميّت ، فإن كان كريماً أكرمك ، وإن كان لئيماً أسلمك
الصفحه ١٥ :
يا مَوْلايَ دَليلي
عَلَيْكَ ، وَحُبّي لَكَ شَفيعي اِلَيْكَ ، وَاَنَا واثِقٌ مِنْ دَليلي
الصفحه ٥٤ : والاسطفاء والانتقاء ، وفي هذا تكون هناك مقايسة
بين الأشياء ، فنقول : هذا خير وأفضل من ذاك ، وهذه المقايسة
الصفحه ٨١ :
خسيساً ولا ضعيفاً ، بل
هو من صفات النفس المحمودة.
أمّا الضعة فهي من الخِسّة والدناءة ، وهذه
من
الصفحه ٨٨ :
المبحث الثاني عشر : بين
أخلاق الله وأخلاق العبد
إنّ هذا المقطع من الدعاء الشريف يُعتبر
مقدّمةً
الصفحه ١٠٤ : نحو
التمكين والإذن.
فعندما نرى أنّ هناك آيات كثيرة تنفي
الشفاعة ظاهراً ، فإنّما أُريد منها نفي
الصفحه ١١١ : السلام
فيستشفعون منه فيدلّهم على نوح ، ويدلّهم نوحٌ على إبراهيم ، ويدلّهم إبراهيم على
موسى ، ويدلّهم موسى
الصفحه ١١٦ :
لمن دعاني؟! (١).
وعن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قيل
له : إنّ قوماً من مواليك يُلمّون بالمعاصي
الصفحه ١٢٧ : ووجوده. وهناك ما تدركه القوى العاقلة من المحبوبات بشكل وراء الحسّ
والمشاهدة : كإدراك المعاني الكلّيّة
الصفحه ١٢٩ : لربّهم الكريم الذي أوجدهم من العدم إلى الوجود ،
وأفاض عليهم من نعمه التي لا تعدُّ ولا تُحصى؟
إنّ هذا
الصفحه ١٣١ : موسى عليه السلام :
يا ابن عمران ، كَذِبَ مَن زعم أنّه يحبّني ، فإذا جَنَّه الليل نام عنّي ، أليس
كلُّ
الصفحه ١٣٦ : السلام قوله : من
أوثق عرى الإيمان أن تحبّ في الله ، وتُبغض في الله ، وتُعطيَ في الله ، وتمنع في
الله
الصفحه ١٣٩ : مِن خَشيتِك ، وقلوبُهم متعلّقةٌ بمحبّتِك ، وأفئدتُهم
مُنخَلِعةٌ مِن مهابتِك.
يا مَن أنوارُ قُدسِه
الصفحه ١٥١ :
تَصِل مَن قطعك ، وتُعطي
مَن حرمك ، وتَحلُم عمّن جَهِل عليك (١).
والحليم الذي يمارس حلمه بعنوان