الصفحه ٥٧ :
مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا
وَخُفْيَةً لَّئِنْ
الصفحه ١٠٦ :
وَهُوَ
الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا
مِنْهُ
الصفحه ١٥٦ : والإفضالُ حقّاً
وفيضُ يَدَيك كالبحرِ الغزيرِ
فقال معن : أعطيناه ألفين على هجونا
الصفحه ١٨٤ : له سبيل سعادتَيه الدنيويّة والأُخرويّة ، وآتاه موهبة
الاختيار ليشقَّ الطريق القويم بحرّية ، ويسلك
الصفحه ٢٢٠ : لأنبيائهم ، لو أمرتُمونا أن نخوض البحر
لَخُضناه معكم ، ولو أمرتمونا أن نضع بطوننا على قوائم سيوفنا لِنُخرجها
الصفحه ٢٣٢ : سأل الله تعالى أن يدلّه على أعبدِ أهلِ الأرض ، فأرشده الله تعالى أن يذهب
إلى ساحل بحر فيرى هناك أعبدهم
الصفحه ٢٣٤ : بنفسي في هذا البحر لفعلت ، اللهمّ إنّك تعلم أنّي لو أعلم أنّ رضاك في أن
أضع ظبة سيفي في بطني ، ثمّ أنحني
الصفحه ٢٥٠ : ء ، نطفةً وعلقةً ،
ومضغةً وطفلاً ، وشابّاً وشيخاً.
يقول السيّد عزّ الدين بحر العلوم في
كتابه الموسوم
الصفحه ٢٥١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ ينظر : إقبال الأعمال
٢ : ٧٥ ، أضواء على دعاء كميل للسيّد عزّ الدين بحر العلوم : ٢٦٨
الصفحه ٢٧٢ : ، ولا خطر على
قلب بشر (١).
هذا غيض من فيض ، وقطرة من بحر ممّا ورد
في الآثار ، نسأل الله سبحانه أن
الصفحه ٢٩٧ : الوضعيّة للأعمال ، فليراجع.
قال تعالى : (ظَهَرَ
الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ
الصفحه ٣٣٣ : بعض سيحه ومعه رجل من أصحابه قصير ، وكان كثير اللزوم لعيسى عليه السلام.
فلمّا انتهى عيسى إلى البحر
الصفحه ٣٤٩ : أهل المعاصي في النار في حين أنّ معاصيهم محدودة في وقت قليل؟
وعندما نوجّه هذا السؤال إلى بحر العلم
الصفحه ٣٨٤ : وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
الصفحه ٤١٢ : البارّ والفاجر ، والمؤمن والكافر ، لقد أصبح الإنسان غارقاً
في بحر كرم الله حتّى عادت هذه النعم مألوفة