الصفحه ١٤٥ : إلى الدنيا فنزهد فيها. قيل لنا : كذبتم.
قال عليه السلام : ويحك ، كيف لم
يكلّمني غيرك من بينهم؟ قال
الصفحه ٣٢ :
وقال الإمام عليّ عليه السلام : أَحبُّ
الأعمال إلى الله عزّ وجلّ في الأرض الدعاء ، وأفضلُ العبادة
الصفحه ٢٣٣ : من مواهبه ما يكشف لها ما غاب عن الأبصار.
قال النبيّ صلى الله عليه وآله : لو لا
أنّ الشاطين يحومون
الصفحه ٤٤٣ : المرصاد
، وهي قنطرة مظالم العباد (٤).
قال الإمام الصادق عليه السلام في بيان
المرصاد : قنطرة على الصراط
الصفحه ٤٥٠ : وآله والأئمّة صلوات الله علهيم أجمعين من
دلالات الله وآياته التي يُهتدى بها إلى التوحيد ومصالح الدين
الصفحه ٩٧ :
بالسافلة ، وإنّي قد جعلت خيرها صدقة ، وكان النبيّ صلى الله عليه وآله يقول : كم
من عذق مدلل لأبي الدحداح في
الصفحه ٢٩٣ : النبيّ صلى الله عليه وآله : جَورُ
ساعة في حكم أشدُّ وأعظم عند الله من معاصي تسعين سنة (٣).
وقال صلى
الصفحه ٧٥ : عليه وآله أو الإمام يشرّ ، فمن حيث إنّه لا ينطق عن الهوى ، إنْ
هو إلا وحي يُوحى ، أو من ناحية التسديد
الصفحه ٤١٢ :
المبحث السابع
والأربعون : في الظنّ
قال عليه السلام : يا رَبِّ هذا مَقامُ
مَنْ لاذَ بِكَ
الصفحه ٥١ :
الظالمون علوّاً كبيراً (٢).
وورد في سوء عاقبة الإنسان الماكر كثير
من الروايات الشريفة ، فقد روي أنّ
الصفحه ٣٨٧ : والخُرق شؤمٌ (٣).
وقال الإمام الصادق عليه السلام : من
كان رفيقاً في أمره نال ما يريده من الناس
الصفحه ١٥٢ : الله (٣).
وقال النبيّ صلى الله عليه وآله في
وصيّته لعليّ عليه السلام : يا عليّ ، ألا أخبركم بأشبهكم
الصفحه ٩٣ : نقلّل من دور الرغيف
وأهمّيته ، فقد ورد في الآثار لو لا الرغيف ما عُبِد الله ، وورد عن الإمام عليّ
عليه
الصفحه ١٨٥ :
بحسب استعداداته ، وبهذا يسير الإنسان في خطّ تكامليّ ، يبتدئ من عالم واطئ إلى
عالم أرقى من الطهارة
الصفحه ٤٢٢ : مواصفات تختلف
عن ذلك ، نذكر منها :
١. أنّها فوق التصوّر البشريّ ، سواء في
مكافأة المؤمنين أو معاقبة