الصفحه ٧٧ :
أمّا العقل الفطريّ فقد جعله الله حجّة
باطنيّة على الإنسان ، في الوقت الذي جعل الرسل والأنبياء حجّة
الصفحه ٢٧٠ :
حاربني بفعلٍ أو قولٍ
في سبعين ألفاً من جيرانه وأقربائه (١).
ولا عجب من ذلك ، فقد ورد في الخبر
الصفحه ١٦٨ : الغنى في النفس الإنسانيّة المطمئنّة إلى ما قسم الله لها من
متاع الدنيا ، فقد ورد عن الإمام الصادق عليه
الصفحه ٤٠ : دعوة المظلوم تصعد إلى السماء (٤).
ووقت الأسحار من منازل الرحمة الالهية
المعهودة ، فقد ورد في تفسير
الصفحه ٢٧٤ : بمثابة إحراق الذهب بالنار لتخليصه من الكدورات والشوائب
، وإنّ العارف بالله يجد الله عنده وأمامه ووراءه في
الصفحه ٤٠٠ : لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا) (٥).
وأين أنت من قوله صلى الله عليه وآله : لا
طاعة لمخلوق في
الصفحه ١٦٥ : إلى الرفيق الأعلى
أيضاً.
قال الإمام الباقر عليه السلام : قال
رسول الله صلوات الله عليه وآله وهو في
الصفحه ٢٠٢ :
الشمس من مغربها (٣).
وطلوع الشمس من مغربها كناية عن موعد ظهور الإمام المنتظر عجّل الله تعالى فرجه
الشريف
الصفحه ١٦٣ : يُنال ما عند الله
إلّا بالعمل (٥).
وننتقل من الحديث عن الرحمة في الدنيا
إلى موضوع الرحمة الإلهية في
الصفحه ٩٨ :
فَلَهُ
خَيْرٌ مِّنْهَا)
(١) ، قال رسول الله صلى
الله عليه وآله : اَللّهمّ زِدْني ، فأنزل الله
الصفحه ١٨٠ : جلاله
، إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم ما كان قدّره لهم من المطر في تلك السنة إلى
غيرهم ، وإلى الفيافي
الصفحه ١٧٥ : حساب ، وغداً حساب ولا عمل
(٢).
وعن الإمام الكاظم عليه السلام قوله : ليس
منّا من لم يحاسب نفسه في كلّ
الصفحه ١٤٢ :
آفة ويقود إلى الخسران ، فقد ورد عن عيسى عليه السلام قوله : في المال ثلاث آفات :
أن يأخذه من غير حِلِّه
الصفحه ٢٥٥ : قصاص يوم
القيامة (٢).
وورد في مدح الأولاد الكثير من الروايات
المعتبرة ، منها ما ورد عن النبيّ صلى
الصفحه ٣٣٢ : لا
يصعد من عمله شيء (١).
وعن النبيّ صلى الله عليه وآله قال : قال
الله تبارك وتعالى : ... ما