الصفحه ٨٤ : الحبشي ؟ قلت : ومن هو يا سيدي ؟ قال : جعفر بن محمد ، والله لأستأصلن شأفته . ثم دعا بقائد من قواده فقال له
الصفحه ٣٣ :
الحسن موسى عليهالسلام » .
وفي المناقب
: ٣ / ٤٨٧ : « قال ابن بابويه
: سَمَّ المعتصم محمد بن علي
الصفحه ١٧٣ : بن خالد وولده وأهله وحشمه ، فإنه استثناهم لما ظهر من نصيحة محمد له ، وعرف براءته مما دخل فيه غيره
الصفحه ٩١ : المهدي وهارون ، والحسن بن راشد ، وجعفر بن محمد بن الأشعث من وزراء هارون أيضاً ، وهشام بن الحكم ، ومحمد بن
الصفحه ٤١ : السنة التي توفي فيها الشيخ علي بن محمد السمري قدس الله روحه ، فحضرته قبل وفاته بأيام ، فأخرج إلى الناس
الصفحه ٩٨ : ء سنة ثمان وعشرين
ومائة للهجرة ، وقيل تسع وعشرين ومائة وأما نسبه أباً وأماً : فأبوه جعفر الصادق بن محمد
الصفحه ١٠٢ : : قبر معروف الكرخي مجرب لقضاء الحوائج »
والزهري هذا محمد بن غلام الزهري
المتوفى سنة ٣٨٠ ، أي بعد قرنين
الصفحه ٢٤١ : جعفر !
٤
ـ العباس بن محمد الذي وكله هارون بجلد وزيره الفضل
قال ابن الجوزي في كتابه المدهش /
٦٧
الصفحه ٢٤٩ : ، ومحمد بن المسيب ولي شرطة محمد الأمين ، والعباس بن المسيب ولي شرطة المأمون ، وزهير بن المسيب ولي كرمان
الصفحه ٢٠ :
أصحابنا لقي العسكري عليهالسلام وروى عنه وحضر وفاته
سنة ٢٦٠ ، وهو خال الحسن بن موسى النوبختي صاحب
الصفحه ١٧٥ : ، وتوفي ببغداد سنة اثنتين وثمانين ومائة ، وسنُّهُ يومئذ سبع وخمسون سنة ، وصلى عليه ولي العهد محمد بن
الصفحه ٢٥٣ : في المقبرة المعروفة بمقابر قريش » .
وفي عيون المعجزات
/ ٩١ : « عن أحمد بن محمد
بن السمط قال : سمعت
الصفحه ١٨٥ : أمير المؤمنين على الباب رجل يزعم أنه موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب . فأقبل
الصفحه ٢٥٨ : على الكوفة عندما خرج محمد بن إبراهيم بن طباطبا وأبو السرايا فهزموا جيش الدولة وملكوا الكوفة ، ثم عاود
الصفحه ٢٥٠ : دعاه الإمام عليهالسلام
وأوصاه ابنه محمد بن المسيب ، ففي
تاريخ بغداد : ٤ / ٦٥
، أنه : « ولي الشرطة