الصفحه ٤٢ : للسيرافي والجوهري ، قال
: «أخبار الوكلاء الأربعة : وهم عثمان بن سعيد ، ومحمد بن عثمان ، والحسين بن روح
الصفحه ٢٥٦ : إمامته خمساً وثلاثين سنة وأشهراً وأمه أم ولد ، يقال لها : حميدة وهي أم أخويه إسحاق ومحمد ابني جعفر بن
الصفحه ١٨١ : : ( ٦ / ٥٢٩ ، و٤٤٧ )
: « سنة ١٨٧ وفيها أقدم الرشيد جعفر بن محمد بن الأشعث من خراسان ، وولاها ابنه العباس بن
الصفحه ٤٣ : محمد بن عثمان رحمهالله فتوفي سنة ٣٠٥ ، وأن
الإمام عليهالسلام
أخبره عن وفاته قبل شهرين ، فاستعد وحفر
الصفحه ١٦٥ : يحيى بن خالد
البرمكي لقتل الإمام الكاظم عليهالسلام
، عن علي بن محمد بن سليمان النوفلي ، عن صالح بن علي
الصفحه ٣٨ : نحواً من خمسين سنة . فلما حضرت أبا جعفر محمد بن عثمان الوفاة واشتدت حاله ، حضر عنده جماعة من وجوه الشيعة
الصفحه ١٦ : وثمانين ومائة ، وسِنُّهُ سبع وخمسون سنة ، وصلى عليه ولي العهد محمد بن الرشيد . وتوفي أبوه بعده في سنة خمس
الصفحه ١٨٢ :
الشخصي له . (
تاريخ خليفة / ٣٨٢ ) . وقد بلغت ثقة هارون
بجعفر بن محمد بن الأشعث أنه جعل ابنه
الصفحه ٢٥٧ : : « سليمان بن أبي جعفر المنصور ، وهو
عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب ، يكنى أبا
الصفحه ١٧٠ : أبي لعبد الله أخي : إليك ابني أخيك فقد ملآني بالسفه ، فإنهما شرك شيطان يعني : محمد بن إسماعيل بن جعفر
الصفحه ٣٥ : البلدان : ٣ / ١٧٦ )
.
ويدل حديث أحمد بن الدينوري (
دلائل الإمامة / ٣٠٤ ) على أن محمد بن
عثمان العمري
الصفحه ٤٤ : الشيعة .
بـ ـ أبو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد
العمري رحمهالله
، وهو المعروف بالخلاني توفي سنة ٣٠٥ ، آخر
الصفحه ٣٩ : كمال الدين /
٥١٩ : « قال الحسين بن علي بن محمد المعروف
بأبي علي البغدادي : ورأيت تلك السنة بمدينة
الصفحه ٢٦٠ : موسى الكاظم ، وهو موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، وفيهم كثرة
الصفحه ١٦٩ : وقال للحاجب ، قل لأمير المؤمنين إن محمد بن إسماعيل بن جعفر بن محمد بالباب ، فقال الحاجب : إنزل أولاً