الصفحه ١٢٢ : » !
كما أن علاقة الإمام الكاظم عليهالسلام كانت حسنة مع والي
المدينة ، فقد روى الزيات في
طب الأئمة / ٩٢
الصفحه ١٢٧ : ، قطار فيه نحو من عشرين يشبهون أهل المدينة .
قال : فما لبثت أن ارتفع القطار فركبت
حماري وتوجهت نحو
الصفحه ١٧٢ : يخرج منهم خارج إلى مدينة السلام أو إلى غيرها ، ووجه من ليلته رجاء الخادم إلى الرقة في قبض أموالهم وما
الصفحه ١٨٥ : عقيم ، ولقد حججت معه سنةً فلما صار إلى المدينة تقدم إلى حجابه وقال : لا يدخلن عليَّ من أهل المدينة ومكة
الصفحه ١٩٠ : قِبَلَنَا فلك عندي ما تحب ، وإن أحببت المضيَّ إلى المدينة ، فالإذن
في ذلك إليك ! قال : فمضيت إلى الحبس
الصفحه ٢٠٤ : الكليني قدسسره في الكافي : ١
/ ٤٧٦ : « وكان هارون حمله من المدينة لعشر
ليال بقين من شوال سنة تسع وسبعين
الصفحه ٢٤٧ : المدينة مدينة جدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
لأعهد إلى عليٍّ ابني ما عهده إليَّ أبي ، وأجعله وصيي
الصفحه ٢٥٤ : جعفر عليهالسلام
من بغداد منصرفاً من عند المأمون ، ومعه أم الفضل ابنة المأمون قاصداً بها المدينة ، صار
الصفحه ٢٨٢ : موكلاً به فقال له : يا مسيب إني ظاعن في هذه الليلة إلى المدينة
مدينة جدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٠ : )
.
« سألت أبا الحسن عليهالسلام : أيما أفضل المقام
بمكة أو بالمدينة ؟ فقال : أي شئ تقول أنت ؟ قال فقلت : وما
الصفحه ٩ : مدينة وتكثر الجبابرة فيها ويعظم البلاء » .
أقول
: دل هذا الحديث وغيره على أن إبراهيم عليهالسلام
صلى
الصفحه ٢١ : كثير من شيعة الكوفة والمدينة وبلاد الشام وإيران ، ولم يمض قرن من الزمان حتى صاروا مع الشيعة السابقين
الصفحه ٢٩ : الى
مقره في الربذة ، وسنة ١٤٧ عندما زار المدينة ، وقبلها وبعدها الى الأنبار والحيرة وبغداد .
وفي مهج
الصفحه ٣٠ : /
٢٣٣ : « لما قُتل إبراهيم بن عبد الله بن
الحسن بباخمرى ، حُسِرْنا عن المدينة ولم يُترك فيها منا محتلم
الصفحه ٣٢ : ... » .
وفي الإرشاد
: ٢ / ٢٩٨ : « لما أخرج أبو
جعفر عليهالسلام
من المدينة إلى بغداد في الدفعة الأولة من